“النوم عصيوالليل تطول مسافتهوالصمت رفيق يا سيد قلبي يتمنى قلبي في هدأة هذا الليل لو يعبر حلمك بعض الوقت لو يدخل في طيات الحلم ويسرب طيفا في عينيك يتسلل من تحت الاجفان ليلامس جبهتك السمراءويرشف دفء يديك”
“ماذا لو قلت لكَ بأنني أحب لون البُن في عينيك، وأُحب المرارة التي يتركها غيابك في قعر قلبي ؟”
“العيون لو تطول تدخل في بعض تعملها .. كأن الحب أقرب للعمي !”
“وجهك وأنت نائم قصيدة يغزلها الليل. لو تفتح عينيك ويطل منهما الصباح والحب. عصافير قلبي تشتاقك.”
“لو أن كل ما يخطر بالبال في الليل, في لحظات من الحلم و النشوة, يتحقق اليوم التالي, لكانت الدنيا غير هذه الدنيا.”
“يا قلبها.. يا من عرفت الحب يوما عندها يا من حملت الشوق نبضا في حنايا.. صدرها إني سكنتك ذات يوم كنت بيتي.. كان قلبي بيتها كل الذي في البيت أنكرني و صار العمر كهفا.. بعدها لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟ لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها.. قلبي يحدثني يقول بأنها يوما.. سترجع بيتها؟! أترى سترجع بيتها؟ ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها”