“شقي انت يا قدري! كثير الهم و الاحزان و الكدر”
“لأجمل ضفة أمشيفإما يهتري نعليأضع رمشي !نعم .. رمشي!ولا أهفو إلى نوم و أرتجفلأن سرير من ناموابمنتصف الطريقكخشبة النعش !”
“الحب يا رفيقي أن تحب محبوبك بذاته و بروحه و تحب الحياة و الدنيا و نفسك من خلاله ... لا ان تحب ذاتك في محبوبك.. فأنت حينها لن تحب سوى نفسك و لن تخلص إلا لها و لن تعطي لسواها”
“إنها قد خسرته منذ زمن و مهما ساءت الأمور فلن تخسره مرة أخرى نحن نخسر من نحبهم مرة واحدة فى العمر و ليس عدة مرات”
“يا قاتلي : إنّي صفحت عنك ..في اللّحظة التي استرحت بعدها منّي :استرحت منك !لكنّني .. أوصيك إن تشأ شنق الجميعأن ترحم الشّجر !لا تقطع الجذوع كي تنصبها مشانقالا تقطع الجذوعفربّما يأتي الربيع" و العام عام جوع "فلن تشم في الفروع .. نكهة الثمر !وربّما يمرّ في بلادنا الصيف الخطرفتقطع الصحراء . باحثا عن الظلالفلا ترى سوى الهجير و الرمال و الهجير و الرمالو الظمأ الناريّ في الضلوع !يا سيّد الشواهد البيضاء في الدجى ..يا قيصر الصقيع !”