“المرايا المكسُوره تخيفني حين أُحّدق فيها...... ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل.... إنه زمن الأشياء المكسـورة”
“. المرايا المكسوره تخيفني حين أحدق فيها ..! ربما لأنها ترسم وجوهنا الحقيقيه من الداخل ، إنه زمن الأشياء المكسـورة”
“ وبالمقابل نجد ان من يبحث عن حقيقته في عيون الناس فقط يصبح كالواقف وحيداً في غرفه فيها ملايين المرايا ، وقد اضاع وجهه الحقيقي .... ”
“ترى هل تسكن داخل المرايا كل الوجوه التي وقفت امامها ؟ سأحمل معي حين أرحل مرآة حبيبي ، فقد يظل وجهه سجينا داخلها !”
“الأمومة هي الحب من أول ركلة ( في البطن من الداخل ! )”
“يثرثرون ولا يصمتون لحظة واحدة . . ربما خوفاً من سماع صوت أعماقهم.”
“يكرهها لأنها تجرؤ على أن تتحدى عيون الآخرين التى غرسوها فيها , و على أن تكون نفسها .. و لأنه استطاع أن يكون شيء و أى شيء .. إلا نفسه !”