“ليس هناك ماهو موحش للمرء أكثر من أن يُنادى عليه بهذا النداء يا أخ ياأخ هي بالتحديد , العبارةُ التي تُلغي الأخوة !”
“ـ (يا أخ) هي ، بالتحديد ، العبارة التي تلغي الأخوة! ـ”
“(ياأخ) هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوة ! .”
“هذه العبارة المحببة الحنون، هي أجمل ما يمكن للمرء أن يسمعه من شخص يعنيه عند الوداع. تقولها لي أمي كلما خرجت من البيت، كلما سافرت، كلما غبت في مهمة أو عمل. "دير بالك على حالك".كيف أدير بالي على حالي يا أمي؟”
“ربما يقتضي المجاز أن أكره الفنادق، ولكن تبين لي من واقع الحال أن الحال ليس كذلك بالطبع ، ارتحت لحياة الفنادق ، الفندقعلّمني عدم التشبث بالمطرح ، روّضني على قبول فكرة المغادرة بالتدريج’’’’الحياة تستعصي على التبسيط كما ترون ’’يا أخ، هي بالتحديد العبارة التي تلغي الأخوةلاغائب يعود كاملاً ، ولا شيء يستعآد كمآ هو ”
“لا يعرف العالم من القدس الا قوة الرمز. قبة الصخرة تحديدا هي التي تراها العين فترى القدس وتكتفي. القدس الديانات، القدس السياسة، القدس الصراع هي قدس العالم. لكن العالم ليس معنياً بقدسنا، قدس الناس.”
“هذا الجندي ذو القبعة ليس غامضا على الإطلاق، على الأقل بندقيته شديدة اللمعان، بندقيته هي تاريخي الشخصي، هي تاريخ غربتي، بندقيته هي التي أخذت منا أرض القصيدة و تركت لنا قصيدة الأرض، في قبضته تراب، وفي قبضتنا سراب”