“هكذا احب ان اعيش اهوى التفكير في افعال الناس واستسهل المصاعب لاني اعرف اني خلقت لأبذل لا لأذبل أنتظر العودة الى وطني الذي خرج منه أبيأبي ادم عليه السلام واحمل في نفسي لهذا الانتظار تحديا لا يكاد يقف له جنود ابليس من سوف و لعل أؤمن بالأمكان وأني استطيع أحسن مما كان والموعد حين يجتمع لدي أفضل ما تفرق في غيري”
“خلقت لأبذل لا لأذبل. ~”
“لا أرغب في أنأكون غير ما أنا عليه هكذا خلقت و وهذا ما أصلح له : أن أعي العالم وأتعامل معه من خلال كتاب”
“كل يوم اكتشف شيئاً جديدا في نفسي .. فانا ماازال غارقا في اعماقي .. لم افلح في ان اخرج منها بعد .. ولكني اعتقد انني سوف استطيع .. لابد ان يكون السبب هو عبارة قرأتها قديما قول : اعرف نفسك اولا وبعدها تستطيع ان تفهم الناس .. صح .. ولكن المشكلة انني احاول ان اعرف نفسي فلم اجدني قد نجحت كثيراً .. فكيف اعرف الناس ؟؟”
“كل ما في الامر اني لا احب التظاهر لا اريد ان تفهم عني شيئا غير حقيقي ..”
“الذي لا يعود بعد يوم لن يعود أبدًا. وربما كان هذا أفضل . ما أدراك لعل في غيابه من حياتك حكمة إلهية ستدركين لاحقاً نعمتها .فكل شيء في حياتك يحدث لسبب ما ..”