“هل سينخفض سقف حريتنابحيث يطبق على صدورناويبقي لنافتحةلنتنفس”
“عندما أسمع نصيحة أتساءل: هل الناصح يطبق نصيحته على نفسه؟ ثم يخطر ببالي: هل بقي هناك من يستمع للنصح؟”
“الجلاد الأكبر يطبق بعصا امبراطوريّته على يده. ينتشي. يشعر بزهو حارّ. يدير ظهره للجثث. يخرج على إيقاع التحيات من جلاديه الصغار”
“تشتو في بيروت الآن؟ يدلف سقف بيتنا؟ هل حدلت هيلانة السقف وحدها في غيابي؟ أهملت حدله بعد الشتوة الأولى و تشقق التراب و الطين؟ هل هيلانه في البيت، بيتنا؟”
“في بعض الأوطان يجدر بالمواطن أن يكون ميت كي يضمن الحصول على سقف ينام تحته .”
“إلى صورةٍ من طفولتكعابسةٍتأخذنيبسيّارة زرقاءذات سقف شفيفإلى طُرق من طفولتيوأرجوحة أزلبعضها أحصنة خشبيّةكلّها طلّ على مظلّة”