“أظن أننا جميعا كبشر في حاجة إلي بعض الأوهام ، أوهام تدفعنا للحلم وتمنحنا القدرة علي مواصلة الحياة”
In their book "كباشى", كوكو سودان and سلوى بكر discuss the idea that as humans, we all need some illusions to push us to dream and give us the ability to continue living. They argue that believing in these illusions is essential for maintaining our motivation and perseverance in life.
In this quote by Coco Chanel, she expresses the idea that humans need some illusions to push them to dream and give them the ability to carry on with life. This quote suggests that having illusions or dreams can motivate individuals to keep going despite challenges and difficulties they may face. It highlights the importance of having hope and vision to inspire perseverance and resilience.
In today's fast-paced and often challenging world, the idea of needing illusions to dream and continue living holds great significance. Coco Chanel's words remind us that sometimes it is our dreams and illusions that give us the drive and motivation to push forward despite obstacles. This concept can be particularly relevant in times of uncertainty or difficulty, serving as a reminder of the importance of maintaining hope and perseverance in our lives.
As we reflect on this quote by Coco Sudan Kabashi, it prompts us to think about the role of illusions in our lives. Illusions can be seen as a double-edged sword, providing us with the ability to dream and persevere, yet potentially clouding our judgment. Here are some questions to ponder:
“إن الحياة فى هذه الحياة المجنونة , الكئيبة الموترة تدفع الناس الى حافة العصاب , وتجعلهم يفعلون اى شىء اى شىء مهما كان غريب او شاذ يصعب تصديقه”
“ان الحياة مع اى إنسان أفضل من الوحدة .بل حتى الحياة مع اتفه حيوان افضل من الوحدة . أن يعيش الإنسان وحيدا معناه انه اختار سجنه الانفرادى بنفسه”
“كّذبة صادقة ,,ذهبت إلي آحادهن و قلت لها أحٌبك ,, نظرت إلي نظرات شفق و من ثم تركتني و مضت ,, !#إبريل الصادق”
“أنها قصه لامستُ بعض منها في حياتي أنها حقيقية بعض الشيء و تحكي عن رجلً من هؤلاء الضعفاء في الأرض الذين لا يملكون إلا قول " لله " , مِثل باقي المشردوُن في الأرض رجل يبلغُ من العُمر ما تجاوز الستين , أصابه العجز و الشيخوخة يتمشى في الأرض يعمل ‘‘ شحات ’’ لكن لا يرى و لا يسمع و لا يتكلم حواسه لا تعمل بشكل طبيعي مثل باقي البشر !نعم لا يملك من حواسه إلا حاسة اللمس , يشعر بمن يضع بعض النقود المعدنية في يدهِ , لك أن تعلم أن وجهه و يديه و قدميه أصابهم التشقق , أنه ‘‘ يشحت ’’ بالابتسامة أو يجعلك أنت تُحس بما هو يحتاجه مِنك !لك أن تعلم أيضا أن هذا الرجل يرتدى شوالً من الخيش و يحمل ‘‘ بؤجةً ’’ من القطن ينام عليها , هذه الأشياء كلها هي ما يمتلكها ذلك الشيخ , نعم هي ليست من أحدى المحلات الضخمة كي تكون عالميه و تستحمل ما به و ما فيه لكنها عنده أفضل من ما ترديه أنت و تختبئ خلفه و أنت لا شيء ! .هذا الرجل يعيش حياته في شوارع مدينتي التي لا تعرف الرحمة كل منا ينظر إليه نظرة العجرفة و الاستعلاء و الاشمئزاز .لا أحد فينا ينظر إليه بعين الرحمة كلً ينظر إليه على أنه مرضً سيصيبه إذا أقترب منه , حتى إذا دعوا له دعوا لهُ و هم كارهون .أحدهم قال له " الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك بهِ الله " لكنه قالها بشكل جعل هذا الرجل يبكى نعم فهو لا يملك إلا الشعور , لسان حاله يقول لذلك الرجل ليس بيدي أن أكون كاملاً ليس بيدي أن أصبح ما أنا عليه .أنه ربي و رب كل شيء أراد أن يعلم هل أن من الصابرين .إذا تعاملنا مع كل شيء خطأ بطريقه خاطئة فما الفائدة أما أذا تعاملنا معها بعقلً و حكمه سَتُحل , ينقصنا الإيمان و أنا نضع أنفسنا مكان ما نُعيب فيهم و نستحقرهم تلك أحوالهم و نحن بأفضل حال فالحمد لله رب كل شيء خلقني راضيً و لست قانتاً من رحمة ربي , اللهم ألطف بعبيدك في كل مكان و كن لهم في حالهم عوناً و أملاً و رضاً يرتضوا بكِ و لك .”
“في دنيا الموت يطلبون الحياه”
“ شخص يبحث الكُل عنه في كوكب آخر و هو بين قلوبهم معشوق ,, يظنون انه فضائي من زُحل و هو بشريً من الأرض”