“إن الإنسان الموافق دائما يصبح غير ذي قيمة، ويشعر بالمهانة، ويتورط في المشاكل بسهولة، ويستغله الآخرون، ونتيجة لذلك لا تجده سعيدًا، أو تجده ناقمًا على نفسه ﻷنه أصبح إنسانًا طيعًا.”
“عندما تهتز ثقة الإنسان في الزمان يصبح غير قادر على أن يلزم نفسه أو يعد نفسه بالمستقبل، ويفشل في أن يتذكر من ماضيه أي موقف جميل. إنه يسرف في الغوص في أعماق كئيبة من الماضي ويخطو حثيثاً نحو مستقبل اكثر كآبة”
“الإنسان لا يريد أن يكون سعيدًا ياحبيبتي. هو إما أن يكون سعيدًا أو لا يكون؛ إرادته لا دخل لها بالموضوع.”
“كلما تملّكني اليأس تذكّرت أن قَدَر المسلم إذا ما بلغ استطاعته هو أن يؤذّن في مالطة وأن ينفُخ في القِربة المقطوعة, وأن يداوم على ذلك, بحيث يصبح يقينه في أنها مالطة وفي أنها مقطوعة غير ذي قيمة”
“إنَّ أطرف ما قد تجده في مدمني القراءة ~أنهم دائما يرغبون بتكديس المزيد من الكتب ، فلا غرابة أبداً: أن تجد كتاباً على السرير وآخر فوق المنضدة ... والمزيد فوق طاولة الطعام”
“الشخص الذي تحبه كثيرا ربما لا يهتم لامركو ان اهتم كثيرا فانك لا تحبهو ان احببته و اهتم لامرك تجده غير مناسب”