“في هذا العالم ;أحيانا لا تدخل الحياة ,إلا بالخروج عليها ..و لن تصلي حتى تترك الجماعة ..ولا تؤمن بالله حتى تكفر بالمعبد الذي يرفع اسمه..ولن تعانق الحكمة حتى تتخلى عن كتب فلاسفتها.”

عبد الرزاق الجبران

Explore This Quote Further

Quote by عبد الرزاق  الجبران: “في هذا العالم ;أحيانا لا تدخل الحياة ,إلا بالخرو… - Image 1

Similar quotes

“من لا يعترف بالحرام الانسانوي بذاته ، فلا يكفيه ألف دليل و لا حتى وحي آخر.”


“هذه هى مشكلة العرب ، نزلت لهم السماء كى مشوا بها ، فمشوا عليها ..لذا لا يمكن أن تظلهم من جديد حتى ينقلبوا رأسا على عقب ، فى كل أشيائهم . و أول ذلك لا بد أن يكون مع معبدهم و نصهم .. أحكامهم و تاريخهم”


“كم عليّ أن أكفر حتى أصبح مؤمنًا ؟”


“ فتح القلوب لا الدروب '' هذا النص يعود إلي عين منطق النبي .. ذلك الذي انقلب الي منطق آخر في فتوحات العنوة , إخراج الناس بغير حق عن ديارهم , وهو مدار كان قد ألح عليه القرآن كثيرا , في مسألة ( الناس والديار ) , التي تستبطن حقا وجوديا للإنسان في وطنه بما لا يمكن إن يكون الكفر مبررا لسلبه إياه , ناهيك عن تدينه بدين آخر ..”


“انتبه إلى يسارك إنه يمين !إليك يا حافي القلب، فوحدك لا تكذب ، انتبه إلى المؤمنين إنهم كفار . انتبه إلى المتزوجين ليسوا أزواجا . انتبه إلى الصلاة لا تصلي . انتبه إلى الأسماء إنها غيرها ..انتبه إلى الفقهاء إنهم يكتبون الله وهم لا يعرفون قراءته .. انتبه إلى العشاق إنهم يلهون ،والقلب لا يلهو بعشقه يا حافي القلب، إنه يموت به فحسب . لم يمت عاشق بعيدا عن قلبه قط , إنه يموت بعيدا عن قبره فحسب .. لم يبق عاشق ولا مؤمن . كلنا نكذب في عشقنا وفي إيماننا .. لا سماء هنالك ولا قلوب ..انتبه للتاريخ إما أنبياء لله،أو لصوص لله ..هذه حيرة الوجود .”


“المعلم لا يبحث عن إيمان به , بل لا يبحث عن إيمان بحكمته , لأنها أنانية بشكل ما , بقدر ما يريد إن يصبح تلميذه حكيما . أو لنقل ان الحلم الأول للمعلم هو أن يصبح تلميذه معلما .. وألا لن يستحق صفة المعلم وصفة مثالية جمعت النبي والثائر . تماما كما هي الخصلة الوجودية الأهم للأنبياء جميعا مع الناس ، المتمثلة بــ ( لا نريد جزاءا ولا شكورا ) .. لا يبحثون عن مريدين ولا صحابة ولا جماعة يحمونهم أو يمجدونهم .. لاكتفائهم بمجد الله .”