“ماذا يعني فكر الاختلاف إذا كان عاجزا عن انتاج الحقيقة التي تجعل بشريتنا ممكنة ومحتملة؟”
“لا تجعل الأشياء الصغيرة التي تحيط بك في جميع الأوقات .. تُلهيك عن الأشياء الكبيرة التي لن تراها إلا إذا سعيت لها”
“إن الاختلاف في الرأي يوسع المدارك لكن تنازع المصالح يعمينا عن الحقيقة. ص224”
“يسألونك مثلا ماذا تعمل.. لا ماذا كنت تريد أن تكون. يسألونك ماذا تملك.. لا ماذا فقدت.يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها.. لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك.. لاما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أيمدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي ..لا يسألونك هل تخاف الله. ولذا تعودتأن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت. فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم.”
“أسأل : إذا كانت الظروف القاسية هي التي تجعل الناس قساة القلوب ، و اذا كان النجاح هو الذي يلينها و يجعلها غاية في التسامح ؟!”
“ماذا نفعل ، إذا كان ثمة عيد واحد للقبلة ، وأعياد كثيرة للقتل ، ماذا نفعل؟”