“أخاف التورّط فيك، أن أحبك بسبب غيمة؛ نوڤمبر المحرّض على الجنون هنا ومظلتي مطوية، نظرتك مُربكة والشوارع مبللة، سأسقط.. احملني، وسأحبك حينها.”
“أحتاجك لأن تكون هنا، حد قلبي.. أن أمد لك صوتي بكلمة تشبه ( أحبك ) ويعود لي بـ : أنا أكثر.”
“كلما نظرت إلى الأعلى رأيت وجهك يتشكّل على هيئة غيمة. علمت اليوم بأنك مقدّر من السماء.”
“باستطاعتي أن أقول لك : ( لم أعد أحبك ) هكذا ببساطة وأنا أتصفح مجلة أزياء في يدي !”
“أجمل ما في الكتابة أنني أستطيع قول ( أحبك ) الآن، .. وغداً حينما تسألني بفرح مرتبك، أخبرك ببساطة أن : أعذب الكلام أكذبه.”
“لم تكن النظرة سببا كافيا لإيقاعها بالحب ولا الابتسامة الملطخة بالرغوة. أحبته بسبب أغنية فرنسية كانت تدور بالمقهى. ونقشة جميلة على ورق الجدران.”
“أفكر فيك، وأنا أسقي الزهور خارج نافذتي، وأنا ألقي التحية على جارتي العجوز، وأنا أعد قهوتي، وأنا أغني.. وأنا أكتب الآن !”