“أخاف التورّط فيك، أن أحبك بسبب غيمة؛ نوڤمبر المحرّض على الجنون هنا ومظلتي مطوية، نظرتك مُربكة والشوارع مبللة، سأسقط.. احملني، وسأحبك حينها.”
“أخاف أن أحبك، فأفقدك ثم أتألموأخاف أيضا أن لا أحبك.. فتضيع فرصة الحب فأندم!أعيش معك حالة لا توازن.. منذ عرفتك حياتي تسير بانتظامفيما -قلبي- تسوده الفوضىمنذ عرفتك أحس أنني معجبة بك الى آخر حدود الإعجابفيك أشياء أحتاجها في هذا الزمن، وجدت فيك ماكان ينقصني ويُكمل بهاء روحي وصفاء عالمي ..لكنني أخشى من النهايات دوماً! فأنا امرأة تعودت دائماً أن تفقد أي شيء تحبهنحن عادة نستطيع أن نكبح جماح العاطفة في البدء، لكننا نعجز عنه في النهايةوهذا مايجعلني أخاف كثيراً كثيراًفعلمني كيف أحبك بلا ألم / وكيف لا أحبك بلا ندم .. !”
“ستطالعنا الأسئلة ذاتها دوماً، وسنحتاج دوماً إلى الإقلاع عن تكبرنا لكي نتقبل أن قلوبنا على علم بسبب وجودنا هنا”
“أعتقد أن كلمة (سوف) من الممكن أن تسبق أي فعلٍ في اللغة عدا (أحبك) .. حينها سيكون لا معنى لها !”
“وإني احبك .. لكن .. أخاف .. أخاف التورط فيكِ .. التعلق فيك ِ .. التوحد فيكِ”
“وأنا أحبك حتى الجنون العاقل”