“تذكر إن السعادة ليست حظا و لا بختا إنما هى قدرة .. أبواب السعادة لا تفتح الا من الداخل .. من داخل نفسك .. السعادة تجيئك من الطريقة التى تنظر بها إلى الدنيا و من الطريقة التى تسلك بها سبيلك ”
“أن السعادة ليست حظّا , ولا بختاً , وإنما هى قدرة .. أبواب السعادة لا تفتح إلا من الداخل .. من داخل نفسك .. السعاده تجيئك من الطريقة التى تنظر بها إلى الدنيا , ومن الطريقة التى تسلك بها سبيلك”
“انا من الخارج لي حدود لي سقف ينتهي عنده جسدي .. و لكنني من الداخل بلا سقف ... و لا قاع”
“تذكر أن السعادة ليست حظاً و لا بختاً و إنما هي قدرة ..أبواب السعادة لا تفتح إلا من الداخل .. من داخل نفسك .. فالسعادة تجيئك من الطريقة التي تنظر بها إلى الدنيا و من الطريقة التي تسلك بها سبيلك ..موقفك المشبع بالحب والتفاؤل يحول عذابك إلي كفاح لذيذ، ويحول محاربتك للشر إلي بطولة و نبل ..إحساسك بالجمال يجعل الطبيعه تنبض من حولك بالموسيقى و النعم ..تفتحك للمعرفه يجعل رحلتك الشاقة ... نزهة مشوقة مذهله .تواضعك يجعل الفشل لا ينال منك ..تفانيك فى عملك .. يجنبك ملل الفراغ و قنوطه و ضجره .. و يفتح لك كنوز المعرفه .. وييسر لك مباهج الاكتشاف و نشوه النصر تذكر ان الدين الحق لا يناقض العلم ..لأن الدين الحق هو منتهى العلم ..”
“وهل تكون السعادة الحقة إلا حالة من السلام والسكينة النفسية والتحرر الروحى من كافة العبوديات كافة .. وهل هى فى تعريفها النهائي إلا حالة صلح بين الإنسان ونفسه وبين الانسان والآخريين وبين الانسان والله !وهذه المصالحة لا تتحقق إلا بالعمل بأن يضع الانسان قوته وماله وصحته فى خدمة الاخريين وبأن يحيا حياة الخير نية وعملا وأن تتصل العلاقة بينه وبين الله صلاة وخشوعاً فيزيده الله سكينة ونوراً ومدداً .. وهل هذه السعادة إلا الدين بعينه !”
“أنا من الخارج لى حدود لى سقف ينتهى عنده جسدى ..ولكننى من الداخل بلا سقف ..ولا قاع ...”