“ٌلو أنَّ في قلبي عِظاملَسَمعتِ كُلَّ ليلةٍ تحطيمَ عِظاميٌولو كان لِلعِظامُ قَلبلَرَقَّتْ قلوبُ العُشاقِ على حُطامي”
“أريدُ منكِ أنْ تَمنَحينيتذكرةَ التورُطِ بكِأو تمنَحيني حَق اللجوءِ إليكِأريدُ تذكرَةً منكِأدخلُ بها إلى عالمِكِ الُمدهِشولا أخرجُ منهُ إلا مُحَملاً على الأكتاففأنا مُنذ يومين بَدأتْ تنتابُني حالة التوحُدِ بكِأريدُ أنْ أترُكَ كُلَّ القصائِدِ خلفيوأترُكَ كُلَّ الأشعارِ خلفيوكل الحَضاراتِ خلفيكي تـُعَلِمَني يديكِ أصولَ الكِتابَةِ والتَعبيرْأريدُ أنْ أرجعَ طِفلاً على يديكِولا شيءَ يُرجعُني طِفلاً سوى إمرأة مثلكِأريدُ أنْ أقرأ مُستَقبلي على كفيكِفقراءاتُ العرافينَ والكَهنة كُلها كاذِبةأريدُ أنْ أحمِلَ عنكِ أحزانَكِ أو بعضاً مِنهاكي أتأكدَ أني أصبَحتُ رجُلاً يستحِقُ الحياةأريدُكِ أنْ تكوني كُلَّ شيءْكي أمتَلِكَ كُلَّ شيءْلأنكِ كُلَّ شيءْ”
“أنا لا أريدُ تقبيلَ شَفتيكِ شَهوةًبل لأعلِمَ كُلَّ مَنْ يعشَق كيف يُصبحُ السُكْرُ بلا نبيذعلى يدِ إمرأة”
“حُبُكِ ليس لهُ إسمٌلكِنهُ يحمِلُ كُلَّ الأسماءِ الجميلة”
“أكتبُ عن الحُبفتَظُنون أني أفضَلُ رجُلٍ يكتـُبُ الحُب,أكتبُ عن المَرأةفتَظُنون أن كُلَّ النِساءِ تحلَمُ برَجُلٍ مِثليلكني يا سادتيرجُلٌ عاشِقٌ بلا حولٍ ولا قوة”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”