“أنتظر اللحظة التي أستطيع فيها القول: إلى الجحيم بفلسطين. ولكن ذاك لن يحصل قبل أن تصبح فلسطين حرة, لا أستطيع تحقيق حريتي الشخصية قبل حرية بلدي. عندما تكون حرة, أستطيع لعنها”
“أختار عبوديتي لك؛لأن فيها وحدها أستطيع أن أتحرر من كل العبوديات الأخرى ..عبوديتي لك , هي حريتي الوحيدة الممكنة .. حريتي الوحيدة التي هي حرية حقيقية .. لذا(إيَاكَ نَعبُدُ)”
“أستطيع أن أعطيك أجنحة وأعلمك الطيران .. أستطيع أن أعطيك ريشاتي وأعلمك رسمي بالألوان ..أستطيع أن أعطيك عمري وأعلمك طعم الحنان ..أستطيع أن اعطيك حناني وأعلمك أن تذوب معي كإنسان.. أستطيع وأستطيع .. وأعلمك وأعلمك ..لكني لن أستطيع أن أعطيك قلبي .. وأعلمك أن تحبني .. إلا إذا بدأت أنت .. رجلي .. مليكي .. ولعيني عنوان”
“ما دمت ذاهباً إلى جهنم على قدميك، لن أستطيع أن أمنعك”
“القاضي: بالنسبة إلي الأمر يختلف . . فأنا لا أستطيع أن أكذب على نفسي , و لا أستطيع التخلص من القانون و انا الذي أمثله . . و لا أستطيع الحنث بيمين عاهدت فيها نفسي على أن اكون الخادم الامين للشرع و القانون !..”
“أنا لم أعد أطيق الأوهام، وأريد شيئاً آخر غير هذه القصص التي تزدحم فيها البطولات. لا أستطيع أن أعيش بين جدران الحكاية إلى الأبد”