“لماذا هربت من عينيك إليك؟!، لا تسألني بالله عليك، فسأهرب، أنا أكون معك لأهرب، ساعدني على هرب .. يليق!!”
“لا تسألني : لماذا الحزن يا إبرا ؟؟قولي : لماذا يا إبرا الحزن ؟؟تري من منا يعشق الآخر أنا أم الحزن”
“لماذا أنا هنا ؟ لإني لا أعرف كيف أكون هناك ..!”
“إذا فتحت عينيك ورأيتك نعمة الله عليك.. فافتح قلبك على بوابة التسامح والرحمة..! سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك”
“كثيراً ما أسمع من حالات تراجعني، أو حالات أكون شاهدة على تفاعلها مع الحياة عبارة مثل (أنا لا أدري لماذا لم أستطع القيام بذلك). وتأتي إجابتي (لأنك اعتقدت بأنك لا تستطيع).”
“أشتهيك اذ أتركك و أخاف عليك من حماقاتي و ارتباكاتي و أنا معك. لا أعرف لماذا أفتح أبواب الكواليس و الأحلام و أفتش عنك في أكثر الزوايا ظلمة علني أجدك و أوشوش في أذنك : أحبك”