“ما الذي يجعنا أحياناً نفقد القدر على الحركه رغم أن أقدامنا تسير... و أيدينا تتحرك...!!؟”
“الحبّ حالةٌ من الشعور تجعلك أحياناً تتصرفُ عكس ما تريد ، قد نُفلح في القبض على الحب و قد يفلتُ من أيدينا ، رهانٌ كثيراً ما يُربح في أوطانٍ بعيدة ، و كثيراً ما يخسرُ ها هُنا .”
“كنت أريد أرضاً ثابتةً أقف فوقها، و نحن نستطيع أن نخدع كل شيء ما عدا أقدامنا، إننا لا نستطيع أن نقنعها بالوقوف على رقائق جليد هشة معلقة بالهواء”
“أقوم بتذكير نفسي 100 مرة كل يوم بأن حياتي معتمدة على عمل أناس آخرين أحياء و أموات، و أنني يجب أن أبذل كل جهدي لكي يمكنني أن أعطي بنفس القدر الذي أخذت به و مازلت آخذ”
“الحماقات أحياناً لا تستحق أن تكون وقوداً لحزن ضخم , بعض الضيق يكفي , إجازة صغيرة , و يكون كل شيء على ما يرام”
“قالت: ما الذي يجعلك حزيناً؟قلت: أشعر أنني جئت فى غير زماني . . كنت أتمنى أن أعيش زماناً آخر . . قالت: وأى زمان تمنيت أن تعيشه؟قلت: ليس هناك زمان بعينه تمنيت ان أعيش فيه . . ولكنني أشعر اننا نعيش احط عصور التاريخ . . لا أعتقد أن هناك فترة فى تاريخنا كله تتشابه مع الزمن الذي نعيشه اليوم.فالت: ولكن الإنسان هو الذي يصنع زمانه . . فإذا كان زماننا رديئاً فنحن الذين صنعناه . . قلت: طبيعة الأشياء تقول ذلك . . و لكن الذي حدث غير ذلك تماماً . . طبيعة الأشياء تقول أن الأجيال تسلم الراية لبعضها البعض . . وأن مسئوليات التاريخ تُوزع على سنوات الزمن و يصبح لكل جيل دوره و مشاركته سلباً و إيجاباً . . ولكن الذي حدث أن هناك جيلاً أمسك برقبة التاريخ ولم يتركه و لم يتركنا حتي الآن رغم كل ما حدث من كوارث . . إن الممثلين يرفضون أن يتركوا المسرح رغم أن الرواية انتهت و ألقى الجمهور على الممثلين آخر الزجاجات الفارغة . .”