“و أحضني حلمي بعنيكِيتولد أحلام كتيربطلينى التوهه عنيأبقي منكتبقي منينصبح أتنين مقسومينوالاصل وأحدلصمينى”

“اختفىوشفايفى تجرىتلمس خدودكواشم عودك... ادوب فى حضنك”

“لصمينىرجعي الفرح اللى هجمن زمن عن نن عينىلملمى الروح اللى هاجرت من زمان”

“البنت .اللي هربانه من سجن الذكوروالدفن حية تحت أقدام الرجال.المتكحله بالعشق.ولابسة الصبر .... كا الخلخال .عشان يشهد لخطوتهاعلي دروبها في طريق الحلممتشوقة لكُل لحظة طبطبةمن نور الصباح .لما تهل الشمس تهديها النهار”

“الغُربة غربة روحوالسجن مش للبدنالسجن سجن الروحلما تعوز البوح تنسي معاني الكلاموحضنت كام ذكري حيصبروك بكرة ع الدنيا لما تميل شد الكوفية قوي أهُرب بلحظة دفءمن برد ليل غُربتكفي الباقي من الأيام”

“و ننأى وندنو صدى لا يلتقي أبداًكأنني هو في منفى تشردههي الضرورة و الرؤيا معطلةكأي معنى تشظى في ترددهلو كنت أصغر من قلبي لقلت لهخذني إلى ملتقى حلمي بمولده”

“كوني مصابٌ منذ أمد بفرط " أحلام اليقظة " فسأسرك بأن الحاجز بيننا يبدو لي على الدوام " هزيلٌ " جداً , و كون الواقع غالباً ما يكون " بعيداً " عن أحلامنا جداً ... فذاك الحاجز " الهزيل " – آهٍ منه - يتربص بنا مكراً كشبكة صيدٍ تتصيد الأحلام لتثبطها حُلماً حلماً .”