“يا هل ترى الليل الحزين.. أبو النجوم الدبلانين.. أبو الغناوي المجروحين.. يقدر ينسّيها الصباح.. أبو شمس بترش الحنين؟؟”
“في الليل يا حراجي تهف عليا ما عرف كيف .. هففان القهوه .. على صاحب الكيف .. وبامد إيديا في الظلمه ألقاك جنبي .. طب والنبي صُح ومش باكدب يا حراجي .”
“أيه هيه الغربة يا فاطنه؟وميتى يبقى الواحد منينا في غربه.؟لما يسيب بلده.؟الواحد بلده الحته اللي بيغواها.بيته . الفرشة اللي عينه تنعس جواها.مش يامنه اب بعرور متجوزة حفني العطار.؟مش دي حكاية يا فاطنه قارياها انتي وحافضاها.؟مش قاسمين لا الفرش ولا اللقمة.مش دايقين أيامهم بلسانهموجنوبهم في الليل..بتبات تتقلب.أهي دي الغربة يا فاطنه.جبلاية الفار بلده وبلد جده وده بيت والدهلكن متغرب فيه .”
“و ان صرخ القول في الحشا عمر الخشم الحر ما يقدر يقعد مقفول ..”
“وإحنا جاهلين فى السياية بس لينا فى الحنين .. لأمل يكشف ظلومة المظلومين ... تقدروا تسمونا عشاق المبادىء ..”
“ساكنين في عالم يعشق الخطرفيه الطيور تهرب من الشجروتهرب النجوم من القمروتهرب الوجوه من الصوربنلف ف دواير ندور ع الأمانونلاقينا رجعنا تاني لنفس المكان”
“وطنك يا صاحبي كان زمانواللي احنا فيه..زمن العفاريت السُّماناصمد يا صاحبي .. لـمـوتـك الـعـبـثـي”