“وجودك في مدَاي كان فوق العادة، وانفعالك بي كان خارج حدود الطبيعة، وعلاقتنا بأسْرِها تحليقٌ علويٌ لا تحكمه قوانين الجاذبية، ولا اتجاهاتُ الرياح، كان أن استسلمتُ له تماماً، مثل تائب”

محمد حسن علوان

Explore This Quote Further

Quote by محمد حسن علوان: “وجودك في مدَاي كان فوق العادة، وانفعالك بي كان خا… - Image 1

Similar quotes

“لا أفهم جدوى أن نحصر أعمارنا بين الأنبياء إذا كان الزمن يمارس كفره ما بينهما، ويرتكب خياناته المشبوهة في عرض أحلامنا؟ سواء حسبت عمري بناءً على ميلاد عيسى، أو هجرة محمد، لماذا كان يجب أن أخسر حبيبتي في جزء من هذا العمر؟ هذا ما يعنيني، ولا يعنيها طبعاً بأي حال”


“لماذا كان يجب أن يأتي الحزن في الشتاء، كما يأتي البرد؟”


“خطأٌ ما وقع، لا ندري أين، لا ندري متى، محا الحب من قائمة المشاعر، و كتبه في قائمة الفضائح، فصار هذا الحب منبوذاً قبل أن يُفهم، مرفوضاً قبل أن يتكلم، ومنفياً خارج حدود الوطن حتى قبل أن يفكّر في التمرد”


“لا أتخيل أن أقضي حياتي سعياً وراء ثابت! مهما كان نفيساً وجليلاً، فالثبات بحد ذاته نسقٌ وضيع!”


“كان مجرد احتمال غيابه فجأة يشبه أن استيقظ من النوم فلا أجد سقفاً لغرفتي و اكتشف اني في العراء التام.”


“أنا أحتاجُ أن يُربِّت على كتفي أي شيُّ, ولو كان قطرة مطر”