“ليس هناك من انصاف خطايا ولا انصاف ملذات ,ولذلك لايوجد مكان ثالث بين الجنة والنار ,وعلينا تفاديا للحسابات الخاطئه ان ندخل احدهما بجدارة ..”
“ليس هنالك أنصـــــاف خطــــــــــايا ولا انصــــــاف ملـــــذات لذلك لا يوجـــــــد مكان ثالث بين الجنـــــة والنــــــار فعلينا تفاديا للحســـــابات الخاطـئة أن ندخل إحداهما بجدارة.”
“أنا من شريحة انصاف المثفين، قرينا كثير بس اتكلمنا و فتينا اكثر بكثير”
“لك نصف قلب مات نصفه في سبيل ارضاء الجسد ، ولي نصف جسد دمر نصفه في سبيل ارضاء القلب واجتمعنا انصاف لانكتمل وربما لا نجرؤ على ان نكتمل”
“- ان هذا "الاحتقار" للنثر يدفع ببعض كتابنا الى صنع طائرة شراعية يسمونها "قصيدة". كأن المشكلة تكمن في التسمية, و انا شخصيا لا اعرف لماذا لا يكون النثر احيانا و غالبنا اروع من الشعر, و هل من الضروري ان يقطع الكاتب سطوره الى انصاف ثم يطلع عليها اسم الشعر ؟ و هل تستطيع التسمية ان تعطي الشعر صفة النثر او النثر صفة الشعر؟ اذا كان الامر كذلك فكيف استحق ماركس و انغلز كل ذلك المجد مع ان "البيان الشيوعي" ليس قصيدة؟”
“ الحياة ليست سوى تمرينِ دخولٍ إليها. غير أنها تنتهي هناك، ولا ندخل”