“... حِينما أكون معك سَأفقد الشعور واللاشعور ... إلا بك ... وحِينما أكون بإنتظارك أؤجل كل الشعور واللاشعور الي اللقاء فانت ياسيدي لا يكفيك إلا الإحتواءوانا لن يُشبعني الا الامتلاك”
“سأرحل ذات يوم ، لن أكون هنا بِقربك ، و سَتبكي طوال عمرك هذا القلب الذي إعتنى بك ، و قلق عليك ، و ربت على قلبك ! سَتذكُرني كثيراً .. و سَتهمس بإسمي كَثيراً لكنني لن أسمعك .. و لن أكون معك !”
“وأنا لا أقول كل شىء .. دومًا وأنا .. لا أكون أنا حقًا الا حينما أكتب”
“فكَّرتُ أنني لا بد من أن أكون في رحلةٍ،وأنني لن أكون ما أنا عليه حقاً، أي ماأنا عليه بالفعل قبل بدايتها، إلا في نهايتها،وفكَّرتُ أيضاً أن رحلتي لتلك النهاية لنتكون إلا بلقاءٍ مع مَنْ أصبح هو نفسه مرتين،مرة قبل بدايتها، ومرة بعد نهايتها..”
“سيدي لقد ضقت ذَرْعًاً بتلك الحياة؛ لقد أصبحت أحيا نصف حياة لا امتلك منك إلا نصف رجل. سأقول لك تلك المرة سيدي: لن أقبل أن أكون مُسكنًاً لغرورك الرجولي بعد الآن. فأنا لن أكون أبدًا.. "نصف أنثى" من مجموعتي القصصية نصف أنثى”
“السائرون جنب الجدران يصلحون لأي استخدام وأنا لا أصلح إلا أن أكون إنساناً!ما أوصلنا إلى هنا إلا ثقتنا المفرطة بالجدران!”