“لأنك كذلك,يخافك الأصدقاء. أمام امرأة عفوية مثلك يرتبك المرء ولا يعرف إذا كان يحترمك أم يخافك. كل من اقترب منك خرج بهدوء ,واصطف مع طابور الذين يشتهونك من بعيد.”
“و إذا كان هذا حال بعض الدعاة و الوُعَّاظ ..فأين الغرابة في أن يكون ذلك هو حال القادة مع القادة ..و الأدباء مع الأدباء ..و الوزراء مع المدراء ..و كل صنف من الخبراء ..الكل كذلك ..إلا من رَحِمَ ربي من المهالك”
“لا تخف .. فالشخص الذى يخلق الخوف بداخلك ربما يخافك فى اللحظة ذاتها”
“نظر إليها و كأنها صفعته.. تعاني من عدم اتزان لم يره من قبل في امرأة قط ! كان يعرف أن النساء عادة بطبيعتهن يعانين من عدم اتزان .. ولكنه لم يتوقع كل هذا الجنون ! ”
“لا تخف من الأعداء الذين يهاجمونك، كن خائفاً من الأصدقاء الذين يتملقونك”
“فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا فبالله يهون كل صعب ويسهل كل عسير ويقرب كل بعيد وبالله تزول الأحزان والهموم والغموم: فلا هم مع الله ولا غم مع الله ولا حزن مع الله”