“نجني من بلدة لا صوت يغشاهاسوي صوت السكوت!أهلها موتي يخافون المناياوالقبور انتشرت فيها علي شكل بيوتمات حتي الموت والحاكم فيها لايموت!”
“الصخرة مرآةٌ لا تعمل بكفاءة. لا شيء فيها سوى الغشاوة. غشاوتك أم غشاوتها، من يدري؟ في الصمت يكون لقلبك صوت صرصور أسود.”
“بعض الأسئلة استدراج لشماتة، وعلامة الاستفهام فيها، ضحكة إعجاز، حّتى عندما تأتي فيصوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا”
“أي ربْ...اخلِ سبيلَ الفرحِ...عبِّد طريقَ العودةفمواقيتُ الأشجارِتدلُّ على صوت الريحوالأوراقُ الخضرينشب فيها اللون الأصفرأزمُ على قماط الأسئلة الحيرى بصدريأصنعُ من ستاركَ حرزاً بين ضلوعيولون البيتووجهٌ مازلت أعرف شكل دموعهربِّ اخلِ بيني وبين طريقيعلَّ ما بي يرجع للطمي نقيالأسمو”
“• كل ما هنالك ، أنني قمت ببحث إجتماعي ميداني . واكتشفت أن المجانين يخافون الجنون أكثر من العقلاء . وأن الأحياء يخافون الموت أكثر من الأموات أنفسهم ، وأن المسلمين يخافون علي الله أكثر مما يخافون منه”
“ شهود الموت لا صوت لهم .. فحينما يشهد أحدنا الموت يسكت صوته إلى الأبد .. فمن يذهب للموت لايعود منه ”