“مضوا نحو العام الجديد سعداء . حاذروا أن تلتفتوا إلى الوراء ، أو تهدِروا طاقتكم في فضّ الاشتباك مع الماضي لمحوه " إنّ الذين يمسحون آثار أقدامهم يموتون مبكّراً " تقول الأسطورة . عام آخر يجري بنا ، لا تُضيفوا سنوات إلى حياتكم.. بل حياة إلى سنواتكم”
“* لا أحب (الحوار) مع الذين يحوِّلون المنطق إلى غضب أحمق, ويغرقون الحب في وحل الحقد! لا أحب -أيضاً- الذين يضعون أقدامهم في ألسنتهم...... ويتحدثون!!”
“وقد تأملت في أحوال ناس يعملون في الحقل الإسلامي , ويتحمسون لنصرة دينهم .. ولكنهم يحملون في دمائهم جراثيم الفوضى القديمة , والجهالة المدمرة .. فأدركت أن هؤلاء يتحركون في مواضعهم , وأنهم يوم يستطيعون نقل أقدامهم فسيتجهون إلى الوراء لا إلى الأمام , وسيضيفون إلى هزائمنا الشائنة هزائم قد تكون أنكى وأخزى .”
“وقد تأملت فى أحوال الناس الذين يعملون فى الحقل الإسلامى ويتحمسون لنصرة دينهم.. ولكنهم يحملون فى دمائهم جراثيم الفوضى القديمة.. والجهالة المدمرة فأدركت أن هؤلاء يتحركون فى مواضعهم ٬ وأنهم يوم يستطيعون نقل أقدامهم فسيتجهون إلى الوراء لا إلى الأمام ٬ وسيضيفون إلى هزائمنا الشائنة هزائم قد تكون أنكى وأخزى”
“ثم أدركت حين كبرت أن المشكلة ليست إضافة سنوات إلى حياتنا .... ولكنها مشكلة إضافة حياة إلى سنواتنا”
“لا أريد إضافة أياما إلى حياتى بل أريد إضافة حياة إلى أيامى”