“هل الذي تَبْكِيهِ في زَمَنِ البكاءِ .. هُوَ البكاء؟”
“رُبَّما هُوَ مثلنا في هذهالساعات يطوي ظلَّهُ. لكنَّهُ هُوَ وحدهالشخصُ الذي لم يَبْكِ في هذا الصباح،ولم يَرَ الموت المحلِّقَ فوقنا كالصقرفاًحياء هم أَبناءُ عَمِّ الموت، والموتىنيام هادئون وهادئون”
“الزّنديقُ هُوَ الذي يَعْقِلُ أَكْثرُ ، و لَيسَ هُوَ الذيّ يَجِنُ أَكثر ، هُوَ الذيّ يُثِيرُ الغَضَبَ لَا الشَفَقَةَ”
“هِيَ: هل عرفتَ الحب يوما؟هُوَ: عندما يأتي الشتاء يمسّني”
“لماذا ينتهي بنا المطاف دائما إلي دفن رؤوسنا في وساداتنا ومن ثم البكاء بحرقة؟؟ ..هل حقا هذا ما نستحقه في هذه الحياه؟؟”
“يا قدري الذي جاء متأخراً !هل ..لازال في القدر متسع ؟”