“الموت جيد, و أنا أريده من كل قلبي.”
“عجبتني كلمة من كلام الورقالنور شرق من بين حروفها و برقحبيت أشيلها ف قلبي .. قالت حرامده أنا كل قلب دخلت فيه اتحرق!!!عجبي ”
“اكتشفت أخيرا اننى لا أريد أن أحقق شيئا بالذات. و انما كل ما أحققه سيكون بالصدفة. على الماشى. فى لحظة استراحة و أنا أتفرج. كل ما أريده من الحياة أن أتفرج عليها و أن أقارن بين ما أتخيله عنها و ما يبدو منها حقيقيا.”
“بداخل مدينتي ثورة و جنون..تمرد علي ألف من نسائي ..يجولن بداخلي يعيثن الفساد و المجون..يحاربنني .. يقتتلن بينهن .. و أنا أراقب حائرة في سكون ..... ترتدي إحداهن ثوب الألم و تتلوي في عذاب..تشقيني معها .. تسلخني بألمها الملعون..أصرخ بدلا منها صرخة تشق صمت الأنين..و تأتي أخري تجر في أذيالها إنكسار الحنين ..حسنا و أنتٍ ماذا تريدين؟؟؟من الحنان خلقت و أعشق ضعفه ..تردين..أريده رضيعا في حضني .. يحتاجني .. يمتصنينعم أريده معي بحبل سري كالجنين ..و أسمع انشقاق الهواء بضربة سيف صارخ ..إنها الكبرياء تهدد بصوت جليدي ..من تجرؤ منكن علي الاستسلام ؟؟عار عليكن ... و قلبي لأقتلكن بفتكي الحديدي ..و من أنتٍ؟؟؟ أراك تختبئين هناك في الجوار... لست مني .. لا أعرف تلك الضعيفة .. لا أعرفك .. أنا الخوف .. اهربي .. انفذي بجلدك..إنه الخطر قادم لا محالة ..و أولئك الشاعرات مليئات بالجهالة ..من تقصدين؟؟تأتيني أحداهن متدثرة بالعشق و الألوان ..أنا من أتاني بلا أوان ..أنا العشق الساكن فيك بلا عنوان ..أشقيكٍ بلهيبي و ثورتي و جنوني .. أقيدك و أشعل فيكٍ ألف بركان و بركان ..و تهب ريح صفراء محملة بالحرارة ..من أنتٍ أيضا؟؟ أنا السخرية و المرارة ..ماذا تنتظرين من قدر أحمق ؟؟يلعب بخيوطنا كعرائس ماريونيت بتهور أخرق ؟؟يدمينا كل يوم بسادية متناهية ..يقتلنا بإيدٍ آثمة متباهية ...**أضع يدي علي أذني .. كفي اصمتن ..ماذا تريدن؟؟؟أنا أحبه لأنه الحلم.. أنا أكرهه لأنه الألم ..أنا أريده لأنه كل ما تمنيت.. أنا أزهده و منه هربت و خفت ..أنا ملك يمينه .. بل أنا نفسي و لو مقتولة ...أستمع إلي كل هذا مذهولة ..ماذا تريد أنت سيدي مني ..يا من جعلت نسائي تتمردني؟؟؟أختبأ منهن باكية ... و لازلت أراقب في سكونثورة مدينتي و نسائيو لازلت أنت تقودني مليكي للجنون”
“أنا منذورة للكتابة، مصطفاةٌ من أجلها، و أكتب و كأن قلبي محبرة”
“أنا يا رفاق أخشى الموت كثيراً .. و لست من هؤلاءالمدّعين الذين يرددون في فخر طفولي: نحن لا نهاب الموت .. كيف لا أهاب الموت و أنا غير مستعد لمواجهة خالقي ؟!!إن من لا يخشى الموت هو أحمق أو واهن الإيمان ...”