“و لكن وا أسفاه! عندما نبلغ مقصودنا ويتحول ما كان بعيداً"هناك"إلى ما هو حاضرٌ "هنا" اذا بكل شئ و قد تغير, واذا بنا على ما كنا فيه من فاقة و صيق , و اذا أرواحنا لهفانة متعطشة لم تزل إلى السعادة التي لا تنال”

جوته

Explore This Quote Further

Quote by جوته: “و لكن وا أسفاه! عندما نبلغ مقصودنا ويتحول ما كان… - Image 1

Similar quotes

“من شأن الكدر و الفزع عندما يفاجئنا وسط استمتاعنا بمسراتنا ان يكون اشد وقعا على نفوسنا في أي وقت آخر, و تكون حساسيتنا ه اشد, و لعل ذلك راجع الى أن حواسنا عندئذ اكثر تفتحا للانطباعات و المؤثرات مما يجعل الصدمة اقوى واشد”


“جميع الاساتذة و العلماء متفقون في الرأي على أن الأطفال لا يدركون علة رغباتهمولكن الكبار أيضا يجوبون الارض كالاطفالغير عالمين من أين جاءواو لا ايان يذهبونو قلما توجههم الدوافع الثابتةفهم كلأطفال الصغار يسيرون وراء اغراء الحلوى ويرهبون العصابيد أنه ما من أحد يعترف بهذا”


“أننا ميالون للشكوى و التذمر ز إن أيام سعادتنا قليلة و أيام تعاستنا كثيرة, فلو أن قلوبنا كانت متأهبة باستمرار لتلقي النعم التي تنعطف بها السماء علينا لتسنى لنا أن نكتسب القوة الكفيلة بتحمل الشرور و البلايا عندما يأتي أوانها”


“إن العلماء القدامى أنفسهم قسموا أوامر القرآن و نواهيه إلى أبوب خمسة:باب الفرض و هو ما نلزم بفعله و نعاقب على تركه، و باب الواجب و هو ما يجمل بنا أن نفعله و لكن لا نعاقب على تركه و إنما نُلام على تركنا السلوك الأمثل، و باب المباح و هو يعنى التخيير المطلق دونما تفضيل للعمل أو للترك، و باب المكروه و هو ما ينبغى أن نتركه لكنه غير محرم و لا يستتبع فعله عقاباً، و أخيراً باب الحرام و هو ما يلزمنا تركه و يحق علينا العقاب إذا فعلناه ،،،”


“سوء الفهم والاهمال تنجم عنهما من المساوئ و الأضرار أكثر مما ينجم عادة عن سوء النية و الرغبة في الشر و الالتواء”


“قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين؟"..و هو سؤال المزعزع العقيدة، الذي لا يطمئن إلى ما هو عليه، لأنه لم يتدبره و لم يتحقق منه. و لكنه كذلك معطل الفكر و الروح بتأثير الوهم و التقليد. فهو لا يدري أي الأقوال حق. و العبادة تقوم على اليقين لا على الوهم المزعزع الذي لا يستند إلى دليل! و هذا هو التيه الذي يخبط فيه من لا يدينون بعقيدة التوحيد الناصعة الواضحة المستقيمة في العقل و الضمير.”