“لا تعتقد، افهم، عندما يستولي العقل على الروح، يجف القلب، يا رجل، أنت جاف""وما هو الجفاف؟""نوع من الزيف""وأنا زائف؟""نعم!”
“قال دون ان يستمع لبقيةقولي :" لا تعتقد , افهم , عندما يستولي العقل على الروح , يجف القلب , يا رجل , أنت جاف ".- وما هو الجفاف ؟- نوع من الزيف - و أنا زائف ؟- نعم !”
“لطالما كانت لدي قناعة بأن الرجل الذي لا يشفق و لا يحنو على الحيوانات ، رجل غليظ القلب و صلف ، فكيف ظننت بأنك ستحنو عليِّ و أنت لا تحنو على من هو أضعف مني !!”
“الرواية عمل زائف. وأنا أتمرد عليها عندما أقوم بكتابتها.”
“قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين؟"..و هو سؤال المزعزع العقيدة، الذي لا يطمئن إلى ما هو عليه، لأنه لم يتدبره و لم يتحقق منه. و لكنه كذلك معطل الفكر و الروح بتأثير الوهم و التقليد. فهو لا يدري أي الأقوال حق. و العبادة تقوم على اليقين لا على الوهم المزعزع الذي لا يستند إلى دليل! و هذا هو التيه الذي يخبط فيه من لا يدينون بعقيدة التوحيد الناصعة الواضحة المستقيمة في العقل و الضمير.”
“كم كنت غبيا أحوم حول الزيف ، أوشك أن أواقعه أحفر القبور في القلب وأدفن الحقيقي الرائع أرتب البُعد وأزرع المزيد من الصبار حول قلبيأتوهم الموت عشرون عاماكم كان نومي ثقيلكنت وحدي تماما ، لا كهف وأعلم عدد السنين كم كان نومي ثقيلوكم أنت جميل يا الله”