“ما من قصة حب إلا وتبدأ بحركة موسيقية،قائد الأوركسترا فيها ليس قلبك، إنّما القدر الذي يُخفي عنك عصاه. بها يقودك نحو سلّم موسيقي لا درج له، مادمت لا تمتلك من سمفونية العمر لا "مفتاح صول"...ولا القفلة الموسيقية.الموسيقى لا تُمهلك، إنها تمضي بك سِراعاً كما الحياة، جدولاً طرِباً، أو شلالاً هادراً يُلقي بك إلى المصب. تدور بك كفالس محموم، على إيقاعه تبدأ قصص الحب... وتنتهي.حاذر أن تغادرك حلبة الرقص كي لا تغادرك الحياة.لا تكترث للنغمات التي تتساقط من صولفيج حياتك، فما هي إلا نوتات...”