“أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائمة. فقد كنت شبيهة بتلك الدمية الروسية الخشبية التي تخفي داخلها دمية أخرى. وهذه تخفي دمية أصغر، وهكذا تكون سبع دمي داخل واحدة!كنت كل مرة أفاجأ بامرأة أخرى داخلك. وإذا بك تأخذين في بضعة أيام ملامح كل النساء. وإذا بي محاط بأكثر من امرأة، يتناوبن علي في حضورك وفي غيابك، فأقع في حبهن جميعاً.أكان يمكن لي إذن أن أحبك بطريقة واحدة؟لم تكوني امرأة.. كنت مدينة.”
“كنت كل مرة أفاجأ بإمرأة أخرى داخلك . وإذا بك تأخذين فى بضعة أيام ملامح كل النساء .وإذا بى محاط بأكثر من إمرأة , يتناوبن علىّ فى حضورك وفى غيابك , فأقع فى حبهن جميعاً..أكان يمكن لى إذن أن أحبك بطريقة واحدة ؟لم تكونى إمرأة .. كنت مدينة .مدينة بنساء متناقات . مختلفات فى أعمارهن وفى ملامحهن .فى ثيابهن وفى عطرهن ,فى خجلهن وفى جرأتهن , نساء من قبل جيل أمى إلى ايامك أنت .نساء كلهن أنت ..”
“لم تكوني امرأة .. كنت مدينة .مدينة بنساء متناقضات . مختلفات في أعمارهن وفي ملامحهن ؛ في ثيابهن وفي عطرهن ؛ في خجلهن وفي جرأتهن ؛ نساء من قبل جيل أمي إلي أيامك أنت .نساء كلهن أنت .”
“لو وهبني الله قطعة أخرى من الحياة لما كنت سأقول كل ما أفكر فيه، إنما كنت سأفكر في كل ما أقول قبل أن أنطق به”
“لو وهبنى الله قطعة أخرى من الحياة لما كنت سأقول كل ما أفكر فيه، إنما كنت سأفكر في كل ما أقول قبل أن أنطق به.”
“إن المرأة التي أعيش معها دائما, إن لم تجعلني أعزف عن كل النساء فليست هي المرأة التي ينبغي أن أعيش معها, ينبغي أن تكون كل النساء, وكل النساء لسن هي,إذا انطفأت الشموع يضئ كلانا الأخر إدا حجبونا بستار سميك أراها و تراني.المرأة النور الخارق,المرأة الشفافة, لم أجدها بعد.فـ الوقت الذي كنت اكتب فيه مثل هذه الخواطر عن المرأة المثالية كنت استعذب مضاجعة أحط النساء في البيوت الخفية, المتبقية في مواخير طنجة, انحلال الروح في الجسد هذا ماكان ممكنا لي في هذه المرحلة, و ربما كان هذا قدري”