“أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائمة. فقد كنت شبيهة بتلك الدمية الروسية الخشبية التي تخفي داخلها دمية أخرى. وهذه تخفي دمية أصغر، وهكذا تكون سبع دمي داخل واحدة!كنت كل مرة أفاجأ بامرأة أخرى داخلك. وإذا بك تأخذين في بضعة أيام ملامح كل النساء. وإذا بي محاط بأكثر من امرأة، يتناوبن علي في حضورك وفي غيابك، فأقع في حبهن جميعاً.أكان يمكن لي إذن أن أحبك بطريقة واحدة؟لم تكوني امرأة.. كنت مدينة.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائ… - Image 1

Similar quotes

“كنت كل مرة أفاجأ بإمرأة أخرى داخلك . وإذا بك تأخذين فى بضعة أيام ملامح كل النساء .وإذا بى محاط بأكثر من إمرأة , يتناوبن علىّ فى حضورك وفى غيابك , فأقع فى حبهن جميعاً..أكان يمكن لى إذن أن أحبك بطريقة واحدة ؟لم تكونى إمرأة .. كنت مدينة .مدينة بنساء متناقات . مختلفات فى أعمارهن وفى ملامحهن .فى ثيابهن وفى عطرهن ,فى خجلهن وفى جرأتهن , نساء من قبل جيل أمى إلى ايامك أنت .نساء كلهن أنت ..”


“لم تكوني امرأة .. كنت مدينة .مدينة بنساء متناقضات . مختلفات في أعمارهن وفي ملامحهن ؛ في ثيابهن وفي عطرهن ؛ في خجلهن وفي جرأتهن ؛ نساء من قبل جيل أمي إلي أيامك أنت .نساء كلهن أنت .”


“كنت أتدحرج يوماً بعد آخر نحو هاوية حبك ، أصطدم بالحجارة والصخور ، وكل ما في طريقي من مستحيلات . ولكني كنت أحبك . ولا أنتبه إلي آثار الجراح على قدمي ، ولا إلي آثار الخدوش على ضميري الذي كان قبلك إناء بلور لا يقبل الخدش. وكنت أواصل نزولي معك بسرعة مذهلة نحو أبعد نقطة في العشق الجنوني .وكنت أشعر أنني غير مذنب في حبك . على الأقل حتى تلك الفترة التي كنت مكتفياً فيها بحبك ، بعدما أقنعت نفسي أنني لا أسيء إلي أحد بهذا الحب .وقتها لم أكن أجرؤ على أن أحلم بأكثر من هذا . كانت تكفيني تلك العاطفة الجارفة التي تعبرني لأول مرة ، بسعادتها المتطرفة أحياناً ، وحزنها المتطرف أحياناً أخرى ..كان يكفيني الحب .متى بدأ جنوني بك ؟”


“كان عندي إحساس ما إنني سأراك مرة أخرى.. ربما غداً. كنت أشعر أننا في بداية شيء ما، وأننا كلينا على عجل. كان هناك كثير من الأشياء التي لم نقلها بعد، بل إننا لم نقل شياً في النهاية”


“الحقيقة الوحيدة هي أّنك كنت جاهزة للحب. وكان يمكن أن آتيك متنكرا في أي شخص، وفي أي زي، أن أقول كلاما كنت تنتظرينه، أو لا أقول شيئًا. كنت ستحبينني. تابع قائلاً: ذلك أن الحب يتأقلم مع كلّ الحالات. وله هذه القدرة الخارقة على إضفاء جمالية حّتى على الأشخاص العاديين. والدليل أّنك عندما ستكتشفين من أكون، ستجدين أيضا في تفاصيل قصتنا ما يذهلك، ويقنعك بأّنك تحبينني أنا.. وليس ذاك الذي كنت تتوقعين!”


“كنت يتيم، وكنت اعي ذلك بعمق في كل لحظه، فالجوع إلى الحنان شعور يظل ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة وبطريقة اخرى.”