“أشقَى الولاة مَن شَقيت بِه رعِيَّتُه .”
“يجور الولاة فتأتي الفتن”
“مَن ثبّت قلبي في جسد الليلْ؟مَن بدّل بين الأصوات العمياءوغيّر إيقاع الويلْ؟مَن ... ثبّت قلبي في جسد الليلْ؟”
“الغِيرةُ مَرضٌ أبله ! لاعِلاجَ له , لِلأسفْ كُلنَا مُعرضُونَ للإصابةِ بِه .”
“حِكايتُنا أرهقتها كَثرةُ التفاصيل ، و خَوفي مما قَد يأتي بِه المُستقبل !”
“لوُ اسَتطعنا الوُصول إلى اخِتراعٍ نُبِصر بِه دَخائل النُفوس وَنَطَّلعُ بِه عَلى خَبايْا الأفئدة لراعنا الفَرقْ بَينْ مَا تُضْمِر وَما تُظهر وَهالنا التَناقَض بَين مَا تَكشف عَنه الأعَماق وَما تُبِديهْ لنَا المَظاهر.”