“في ضَيعَةِ الحِرمانِ سيجانٌ مِنَ الزَّيفِ الحَقودِ عَلى مَشارِفِهِ الرِّياءْيا وَيحَ أُمٍ أَحرَقَت ثَوبَ الأُمومَةِ وَارتَدت ثَوبَ الخيانَةِ عاقَرَت أَوهامَها تَرَكَت بَنيها يُذبَحونَ وَطالَبَتهُم بالعَزاءْحَتّى الكِلابُ تُحارِبُ الدُّنيا لِكَي تَحمي الجِراءْأَولا نَكونُ كَما الجِراءْالكَونُ يَمشي لِلأَمامِ وَنَحنُ نَمشي لِلوَراءْ”
“سَيظهرونَ مِنَ العَدم. يَجرّون الذيول والعمائم، عَلى وُجُوههم أقنعة الدَم والمَوت، وسَيقسِمون أنّهم مَن تَلقى أول حَجَر، عَلى جسر الخُلود!”
“ليس في هذه الدُّنيا شيء يمكن أن يتلذَّذ الإنسان به تلذذًا مستمرًا.”
“بَعدَ تَلقي الكَثيرِ مِنَ الصَفعات الَتي تتَوالى عَلى هَذا الخَد الذي أَدماه اللَطم .. لا نَعود نَدرك أَهم يَستحقون كُل هَذا الحُب الذي اختَلقوه في أَنفسنا وتَشبثت جُذوره بِقسوة في قُلوبنا ؟؟ أَم نَحن بِسذاجَتنا مَن أَوقعنا أَنفسنا فِي رِمال مُتحركة تَسحبنا مَعها إِلى حافَة الهَاوية..”
“تتوقُ إلَيكِ النفسُ ثمَّ أرُدُّها . . حَياءً ومِثِلي بالحَياءِ حَقيقُأذودُ سوام الطرف عنكِ وما لهُ . . عَلى أَحَدٍ إلاّ عَلَيْكِ طَرِيقُفإني وإن حالتِ صَرمي وهَجِرتَني . . عَلَيْكِ مِنَ کحْدَاثِ الرَّدَى لَشَفِيقُ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”