“لماذا نفترض دائما أن المشكلة في غيرناوليست فينا.. قد نجد من يتحملنا بعيوبنا.... ولكن المشكلة أن نرمي بعيوبنا على الاخرين !ولا نتحملها بل و نظهر الضجر منها”
“باختصار: ليست المشكلة في أن نموت، ولكن المشكلة في ألا نعيش.”
“وأنا أعرف أن الكل حريص على المستقبل، ولكن المشكلة أن المستقبل مرتبط بفهم الحقائق الراهنة، وهذه الحقائق الراهنة لا يقترب منها أحد، مع أنها الأصل والأساس.”
“ليست المشكلة في أن نختلف ولا في أن يكون أحدنا على صواب والآخر مخطيء المهم ألا يستغل المصيب الأمر ويبدأ في التنغيص على المخطيء أو أن يتخذ هذا ذريعة في لتخطئة الآخر على الدوام أو يتخذه دليلا على أنه مصيب دائما، وليعلم المصيب أن المخطيء كان حريص على الصواب ربما أكثر منه.”
“ليست المشكلة في أن نموت، واكن المشكلة في ألا نعيش”
“كلما نظرت إلى كبرك و عندك ، كلما آمنت بصدق " أن نصف حل المشكلة يكمن في الإعتراف بوجود المشكلة ”