“قد تصبح أخطاؤك مثل زبد البحر.. لكن إياك أن تسمح للشيطان والنفس الأمارة بالسوء إقناعك بالتوقف عن الإستغفار وعن عمل الخير”
“فلو وجد العالم عاميا يتعاطى له غسل الثياب محتاطا فهو أفضل فإنه بالإضافة إلى التساهل خير وذلك العامي ينتفع بتعاطيه إذ يشغل نفسه الأمارة بالسوء بعمل المباح في نفسه فيمتنع عليه المعاصي في تلك الحال والنفس إن لم تشغل بشيء شغلت صاحبها "من كتب أسرار الطهارة”
“تأمل كيف يعيش الاثنان معاً.. الجسد رداء للنفس، والنفس لب للجسد، والجسد هو الوحش، والنفس هي الوداعة.”
“أي نفس أنت ؟ أنت تعرف موديل سيارتك لكن هل تعرف أي نفس نفسك، هل نفسك نفس مطمئنة أم النفس اللوامة أم النفس الإمارة بالسوء؟؟ أم الثلاثة جميعاً، من فضلك أعرف نفسك”
“زمن المبادئ مضي، و هذا زمن الهجرة ... النادل للبطل فى قصة "تحت الشجرة" من كتاب "الفجر الكاذب" للأديب الكبير نجيب محفوظ”