“اليد اليسرى ليست مأساه كان الناس يظنون أن الشياطين فقط هي التى تستخدم اليد اليسرى ... لا لشئ إلا لأن الشياطين يجب أن يكون لها أسلوب مختلف في كل شئ فالفنان العظيم اللقيط دافنشى كانت يده اليسرى تساوى كل الأيدى اليمنى واليسرى في عصره ...”

أنيس منصور

Explore This Quote Further

Quote by أنيس منصور : “اليد اليسرى ليست مأساه كان الناس يظنون أن الشياط… - Image 1

Similar quotes

“إنه عربة تقف عند كل باب.. إنه يصحح كل الأخطاء.. ويجفف كل الدموع.. إنه سكين على رقاب العباد.. إنه نقطة في نهاية كل سطر! إذا كانت الشيخوخة هي الانسحاب الهادئ من الحياة فالموت نهاية الانسحاب! قليلون جدا: أصدقاء الموتى!أن أموت فهذا شيء لا يخيف.. ولكن أن أموت عارا فهذا هو المخيف! هؤلاء العظماء كالأشجار يموتون واقفين.. وإذا ماتوا جاء موتهم عند قمتهم! أن تموت أسدا خير من أن تعيش كلبا.الموت هنا.. الموت هناك.. الموت مشغول بالحياة في كل مكان.. كل مكان: مقبرة.. كل زي: كفن.. كل بداية: نهاية.. كل حي: ميت!”


“ترتبط اليد اليسرى بنصف كرة الدماغ الأيمن –الحدس , المخيلة , الأسطورة , الشعر , الدين – واليد اليسرى مرذولة جدا . فالمجتمع في صف اليد اليمنى – اليد اليمنى تعني نصف كرة الدماغ الأيسر . 10%من الأطفال يولدون عسراويين , لكنهم يجبرون على استخدام اليد اليمنى . ومن يولدون عسراويين يكونون غير عقلآنيين , حدسيين , غير رياضيين , إقليديسيين (هندسيين ) . إنهم خطرون على المجتمع , لذلك يجبرهم بكل الطرق الممكنة على استعمال اليد اليمنى القضية ليست قضية اليد اليسرى أو اليمنى , إنها قضية السياسة الداخلية , فالأعسر يعمل من خلال نصف الكرة الدماغي الأيمن , وهذا مالا يسمح به المجتمع ؛ لأنه خطر عليه لذلك يعيقهم عن ذلك قبل أن تستعصي الحالة.”


“أسهل أن تصف أي إنسان بالجنون .. فاﻹنسان ليس عاقلا طول الوقت . . و لا مع كل الناس؛ ففي كل إنسان لحظة جنون . . وصعب جدآ أن تقول عن إنسان إنه عاقل في كل تصرفاته . . فهناك أفعال يقوم بها اﻹنسان لا يمكن أن تتصف بالحكمة : كأن يعلب في أذنه . أو يبتسم وهو جالس وحده . . أو يشغل نفسه بالبحث عن مستقبل البشرية في مائة العام القادمة ..”


“وعاد الشيخ عبدالسميع يقول: وفوجيء صاحب المزرعة الاسترالي بأن قارئاً من أصل عربي يكتشف أن الوردة مكتوب عليها كلمة: اللهقال الأستاذ [العقاد]: بأية لغة يا مولانا؟أجاب عبدالسميع: بالعربية يا أستاذ .. ويقال إنهم وجدوا كلمة: محمد .. أيضاً .. ألا ترى في ذلك معجزة يا أستاذ؟ .. هل الإنسان في حاجة إلى دليل أقوى من ذلك على وجود الله؟ .. سبحان الله .. ماشاء اللهقال الأستاذ: يا مولانا .. وهل نحن في حاجة إلى أن نقرأ اسم المهندس الذي أقام الهرم الأكبر لنعرف أن مهندساً كبيراً قد أقامه؟ .. إن في قيامه وبقائه هكذا أكبر دليل على أن عقلية جبارة وراءه [..] وحتى إذا لم يجد الناس كلمة الله أو محمد على هذه الوردة، فنحن لسنا في حاجة إلى دليل على تنوع القدرة الإلهية في إبداع الكائنات .. النباتات والحشرات والحيوانات والإنسان والنجوم والكواكب. إن بعض الناس يتصور أن هناك طيوراً تقول لا إله إلا الله .. ولكن إذا كانت هذه أدلة على وجود الله، فالذي لا يعرف اللغة العربية لا يجدها كذلك .. ثم إن هذه الطيور أو هذه النباتات إذا كانت موجهة إلى كل البشر فلا ينبغي أن تكون بلغة واحدة .. إنما تكون بلغة كل دولة .. ولكن هذا خطأ في فهم قدرة الله .. فالله في كل لغة له كلمة. وكل كلمة لها تاريخ .. فالكلمات وأصولها لا تهم .. ولكن المعاني هي التي تهم .. فالله معنى وقدرة مطلقة لا أول لها ولا آخر .. وهذا المعنى هو الذي عبر عنه الإنسان من نصف مليون سنة .. ويظهر هذا المعنى على أدوات الطعام والعمل والعبادة في كل مكان عاش ومات فيه الإنسان”


“معناه أن الزحام الشديد في كل مكان قد جعل العلاقات الإنسانية: لا - إنسانية.. وجعل الناس جامدين باردين. يخافون من العلاقات ومن العواطف.”


“قررت ان امسك نفسي..ألا اصرخ. ألا أكون عصبيا. قررت ألا تكون لي اعصاب.قررت أن أكون مثل بيت انقطعت منه أسلاك النور والراديو والتليفون.وحتى عندما تسرى الكهرباء في هذه الأسلاك يجب أن تكون فلسفتي هي: ودن من طين والودن الثانيه من طين ايضا.لماذا؟ لأنه لافائده من الصراخ لافائده من الثوره.. فأنا لااستطيع أن اصلح الدنيا حولي. ولا أستطيع أن أغير طباع الناس كي تعجبني .يجب أن اتغير أنا. لالكي أعجب الناس، ولكن لكي أعيش مع الناس، حتى لا أصطدم بالناس.. أو على الأقل لكي استريح..وأقسمت بيني وبين نفسي أن تكون هذه هي فلسفتي اليوم فقط.. واليوم على سبيل التجربه.”