“لاتقرانيمن اليمين إلى اليسارعلى الطريقة العربيهولا من اليسار إلى اليمينعلى الطريقة الاتينيةولامن فوق .. إلى تحتعلى الطريقة الصينيهأقراني ببساطةكما تقرأ الشمس أوراق العشبوكما يقرأ العصفور كتاب الورده”
“أقرأني ببساطةكما تقرأ الشمس أوراق العشبوكما يقرأ العصفور كتاب الورده ..”
“أخشى جداً..أن يتحول الحب إلى عادات”
“أخشى جدا ..أن يتحول هذا الحب إلى عادات”
“ حين أكون بحالة عشق أشعر أني صرت بوزن الريشة، أني أمشي فوق الغيم و أسرق ضوء الشمس و اصطاد الأقمار ”
“يا صديقي على حدود الكبرياءأبحث عن لغة تكون على مستوى قامتكولكنك طويل طويل.. واللغة قصيرة قصيرةيا من وسع حقائب شعره الكون كلهبشموسه ..وأقماره ..وليله ..ونهاره ..وغاباته .. وبحارهأيها الواقف كالورد في شريان الوطنيا من ظل يغني انتصارات العرب .. وانكسارات العرب ..وافراح العرب ..وأحزان العرب ..إلى أن توقف عن الكتابةلقد اصبحت ضرورة قومية ..أيها الرمح المزروع في لحم الابجدية ..أنت الذي جعلت حياتنا أكثر اخضرارا ..وأحاسيسنا اكثر شفافية..وكتاباتنا أكثر ثورة ..وحضارتنا أكثر حضارة ..ايها الحصان المستجم ببرق القصائد ..لم تترك بيتا الا دخلتهولم تترك طفلا الا لعبت معه ..ولم تترك عاشقا الا احتضنته ..ولا عاشقة الا أهديتها ديوان شعر.. وعلمتها كيف تكشف انوثتها..أيها الداخل في تفاصيل الزمن .. لم تكن شاعرا عابرا في حياتنا.. بل كنت خلاصة أيامنا”
“إنني بنت الكـويتبنت هذا الشاطئ النائم فوق الرمل كالظبي الجميلفي عيوني تتلاقىأنجم الليل ، وأشجار النخيلمن هنا أبحر أجدادي جميعًاثم عادوا يحملون المستحيل”