“كانت حياتي كلها أمامي مغلقة كالحقيبة ومع ذلك فكل شيء بداخلها قد انتهى امره في لحظة، وكنت اريد ان اقتنع بأنها حياة جميلة ولكنني لم اوفق على هذا الحكم، كان مجرد صورة تخطيطية سريعة، لقد قضيت حياتي أصارع الأبدية..لم افهم شيئاً..لم انسى شيئاً..كان من الممكن ان انسى اشياء كثيرة.ــ الحائط”
“لم يكن لجسد بهذة الرقة ان يتحمل كل هذا الاحساس بالافتقاد كان لابد ان تتضافر عناصر الكون الاخرى على بعث حياة غير مرئية بداخلها”
“كانت تلك الابتسامة وتلك الحركة مليئتين بالسحر، بينما لم يعد الوجه والجسد يملكان شيئاً منه. كان ذلك سحر حركة غرقت في لاسحر الجسد. لكن المرأة، حتى لو كانت تعرف بأنها لم تعد جميلة ،نسيت ذلك في تلك اللحظة. جميعنا، في جزء ما من أنفسنا، نعيش وراء الزمن.ربما أننا لا نعي عمرنا إلا في لحظات استثنائية، وأننا معظم الوقت أشخاص بلا أعمار.”
“الرجل الذي أحببته كان حنوناً ، اتفقنا على كل شئ حتى ألوان ملابس صغارنا . هذا الرجل هجرني يوماً في لحظة ما ، لم يرد حاجياتي أبداً و أنا لم أرد له شيئاً .”
“ثم لم أجد في حياتي شيئاً ذا قيمة أكتبه ..فأغلقت القوس ..فكانت حياتي فراغاً فيما بين قوسين .."”
“كيف يمكن لي ان انسى ولكنني اوشكت ان اسامح”