“قالوا: تعداك الشباب إلى الكهولة .. تستبينقلت: الشباب فعاله .. لا العمر .. في عدد السنين”

“قالوا .. وقلت .. حديثاً مكرراً .... مستعادا أجلى الحياة فألهى بما جلاه ... العبادا ولا تزال ...... مراراً ولا يزال ...... مراداً”

“قيل: بعض الناس .. لا يعرف إلا بالوظيفةفهو رهن الموت - كالجسم دون الروح جيفةقلت: للطرطور فوق الرأس عادات سخيفةإن بعض الروس من غير الطراطير .. خفيفة”

“قال:حسب الشعب أمن واكتفاء ونوال..اننا في الكون جياشا لفي أحسن حال..قلت:نحن الشعب قد عز بدنيانا النضال..إنما الصفر ابتغى الراحة فاختار الشمال !”

“ لا اعتقد أن الوازع الديني قد قل لدى الشباب بل تزايد وهذا طبيعي .. عندما ينغلق الطريق أمام الشباب يبحث عن متنفس في الدين أو التاريخ .. الشباب الذي لم يستطع الاندماج في التدين بالكامل قام بمزج الدين مع العصرية في خليط غريب (روش) لا اعرف كيف أصفه لكنك تلاحظينه في الأغاني الدينية راقصة الإيقاع وإعلانات الموبايلات ذات الطابع الديني. عمرو خالد هو أدق نموذج لامتزاج التدين مع العصرية .. وهو صورة راقية لا شك فهي تختلف عن (تدين الموبايلات) الذي كنت اتكلم عنه .”

“في الشباب قسوة، في الشباب غباء، وفي الشباب عيون لا ترى”

“لا أعرف السبب في أن الشباب الجديرين بالحب لا يصلحون للزواج ، و العكس .. معظم العرسان الجاهزين القادمين من الخليج لا يتمتعون بشيء من مواصفات فتية الأحلام .”