“من سلبيات الشخصية العربية , أنها لا تهتم بالفعل نفسه بقدر ما تهتم برد فعل الناس نحوه . لا يهم أن ترتكب ذنبا , المهم ألا يعرفه الناس.”
“ليش شأناً أن تصاب أصابعك بوخزِ شائكٍ من الدنيا ، لا تهتم وبادر بإهمال كل ما يؤذيك ، لكي تهتم بما يعزز من مقدرتك على الاستمرار وإعطاء ما لديك من خبايا تقف جانباً تنتظر منك الاهتمام ليس أكثر”
“المؤمن إذا مدح استحيى من الله تعالى أن يثنى عليه بوصف لا يشهده من نفسه، و أجهل الناس من ترك يقين ما عنده لظن ما عند الناس.”
“إن لكل إنسان على وجه البسيطة كنزا ينتظره, ونحن -القلوب- نادرا ما نتحدث عن ذلك, لأن الناس لا يريدون إكتشافها دائما, لا نتحدث عنها إلا للأطفال, وبعد ذلك ندع الحياة تقود كل إمرئ منهم نحو مصيره.من المؤسف أن القليل من الناس يتبعون الطريق المرسومة لهم, طريق الأسطورة الشخصية والسعادة, إن غالبية الناس يرون أن العالم يشكل خطرا, ولهذا السبب بالذات يغدو العالم بالفعل خطرا, عندئذ نلجأ نحن القلوب الى الكلام بصوت ينخفض شيئا فشيئا لكننا لا نسكت على الإطلاق, ونتمنى ألا يكون كلامنا مسموعا, لأننا لا نريد أن يتألم الناس إذا لم يسلكوا الطريق التى أشرنا عليهم بسلوكها.”
“الماضي بشكل عام لا يهمُ الناس كثيراً بقدر ما يهمهم ماضيهم الخاص بكل ما يحمل من تفاصيل .”
“لا تهتم بمن يكون رائعا في البداية .. اهتم بمن يبقي رائعا الا ما لا نهاية”