“حبيبي ...!يا غريبا تاهَ سنينا عن بساتين حُضوري :سيظلّ ما في القلب ...فُراتَ القلب ِستظلُّ أنتَ دومــًا .. حُبــِّي الأوحد ؟فهل أنا حبيبي ..حــُبـــُّكَ الأوحد !!؟؟”
“حبيبـــييا وطني ومنفــَايَألـَمْ تستوطن غرفَ القلب الأربعة ؟ألم تمحو عن جدران الذ ّاكرة كلّ إسم ووشم؟ألم تجلسَ سـُـلطانـــًا على عرش نبضيتتحكم بمجرى كــُريــَات ِ الحــُـبّ ؟ألا تكفيكَ كلّ ُ السـّجلاتِ التي وقــّعـتـــُهاراضيّة ً مرضيــّةفي أنـــّــكَ وحدكَمالكُ كلّ بقاع القلب؟”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”
“إلى متى تدفن شوقـَكَ في الرّمال وتهرب من حنينـي أما عَلمـْتَ بَعد أنّ كلّ الطرق ستؤدي بكَ إليّ”
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلصيثور وينحسر , كما البحرداخل محارة حواسي!”
“مرّ بقلبي..كما التاجر الأنيق.. فاشترى كل منتوجات كياني.. من حنان وحنينغيرة ً وحيرة ً ، جنونًا وظنونْ..وحينَ منحته وسام الترقيـة..تاهَ في سوق الغُربة!”