“كنت يتيم، وكنت اعي ذلك بعمق في كل لحظه، فالجوع إلى الحنان شعور يظل ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة وبطريقة اخرى.”

أحلام مستغانمي

Explore This Quote Further

Quote by أحلام مستغانمي: “كنت يتيم، وكنت اعي ذلك بعمق في كل لحظه، فالجوع إ… - Image 1

Similar quotes

“الجوع إلى الحنان، شعور مخيف وموجع، يظل ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة أو بأخرى”


“الجوع إلى الحنان، شعور مخيف وموجع، يظلّ ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتَّى يأتي عليك بطريقة أو بأخرى”


“هل الورق مطفأة للذاكرة؟ نترك فوقه كل مره رماد سيجارة الحنين الأخيرة وبقايا الخيبة الأخيرة......يا امرأة كساها حنيني جنوناًوإذا بها تأخذ تدريجياًملامح مدينة وتضاريس وطن......اننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غير وننتهي من الاشخاص الذين أصبح وجودهم عبئاً على حياتنافكلما كتبنا عنهم فرغنا منهموامتلأنا بهواء نظيف........في الحقيقة كل رواية ناجحة هي جريمة ما نرتكبها تجاه ذاكرة ماوربما تجاه شخص مانقتله على مرأى من الجميع بكاتم صوتووحده يدري أن تلك الكلمة الرصاصة كانت موجهة إليه.........باريس مدينة أنيقة يخجل الواحد أن يهمل مظهره في حضرتها.........في الحروب ليس الذين يموتون هم التعساء دائماً إن الأتعس هم أولئك الذين يتركونهم خلفهم ثكالى يتامى ومعطوبي أحلام..........الجوع الى الحنان شعور مخيف وموجه يظل ينحر فيك من الداخل ويلازمك حتى يأتي عليك بطريقة أو بأخرى...........هناك اسماء عندما تذكرها تكاد تصلح من جلستك وتطفئ سيجارتكتكاد تتحدث عنها وكأنك تتحدث إليها بنفس تلك الهيبة وذلك الانبهار الأول.........أحسد المآذن وأحسد الأطفال الرضّع لأنهم يملكون وحدهم حق الصراخ والقدرة عليه قبل أن تروّض الحياة حبالهم الصوتية وتعلمهم الصمت..........إن الابتسامات فواصل ونقاط انقطاعوقليل من الناس أولئك الذين مازالوا يتقنون وضع الفواصل والنقط في كلامهم........الكتب كوجبات الحب لا بد لها من مقدمات ايضا.......اذا كنت عاجزا عن قتل من تدعي كراهيته فلا تقل انك تكرهه: أنت تعهّر هذه الكلمة”


“أي إمرأة فيك هي التي أوقعتني؟كنت معك في دهشة دائمة. فقد كنت شبيهة بتلك الدمية الروسية الخشبية التي تخفي داخلها دمية أخرى. وهذه تخفي دمية أصغر، وهكذا تكون سبع دمي داخل واحدة!كنت كل مرة أفاجأ بامرأة أخرى داخلك. وإذا بك تأخذين في بضعة أيام ملامح كل النساء. وإذا بي محاط بأكثر من امرأة، يتناوبن علي في حضورك وفي غيابك، فأقع في حبهن جميعاً.أكان يمكن لي إذن أن أحبك بطريقة واحدة؟لم تكوني امرأة.. كنت مدينة.”


“ثمة شيء في طفولتك حدث وبدون أن تعي ذلك!كل شيء سيدور حوله إلى آخر لحظة من حياتك”


“أدخلي الحب كبيرة .. وأخرجي منه اميرة ..لانك كما تدخلينه ستبقين أرتفعي حتى لا تطال اخرى قامتك العشقية .. في الحب لا تفرطي في شي .. بل كوني مفرطة في كل شي .. اذهبي في كل حالة إلى اقصاها .. في التطرف تكمن قوتك .. ويخلد أثرك .. إن اعتدلت أصبحت امرأة عادية يمكن {نسيانها .. و .. استبدالها} نسيان . كوم ص 59”