“أكتبني كثيرا ، أكسر قواعد اللغة ، أكتبني شعر بلا قافية ولاوزن ولاتتقيد بقوانين أكتبني كما تريد بإخطاء تتجاهلها ، بعفوية أعشقها ، فبعد أن حطمنا قوانين المجتمع لم يعد يهمنا شيء أكتبني بلا عقد ومارس معي رذيلة القراءة”
“لم يعد يؤلمني غيابك كما لم يعد يسعدني الحضور صرت لا شيء أو شيء بلا معنى وجوده لا يحرك أي شعور”
“لا يتحمل الحياة بلا أحلام ..منذ طفولتي لم أجرب العيش بلا أحلام ..أن تنتظر شيئًا .. أن تُحرم من شيء .. أن تغلق عينيك ليلًا وأنت تأمل في شيء .. أن تتلقى وعدًا بشيء ..”
“من حيثُ أتيت لم يعد بإمكاني القول: في المعابد أنا بلا إيمان, في المدن بلا حماسة, ضِمن نوعي بلا فضول, على الأرض بلا يقين.”
“يمكن أن يتحمل المرء الحياة بلا مأوى..بلا مأكل..بلا مشرب(ربما بضعة أيام)..بلا ثياب..بلا سقف..لا حبيبة..بلا كرامة..بلا أسرة(باستثناء صفية)..بلا ثلاجة..بلا جهاز هاتف..بلا جهاز تلفزيون..بلا ربطة عنق..بلا اصدقاء..بلا حذاء..بلا سروايل..لا فلوجستين..بلاو واق ذكرى..بلا أقراص للصداع..بلا مؤشر ليرز..لكنه لا يتحمل الحياة بلا أحلام..منذ طفولتى لم أجرب الحياة بلا احلام..أن تنتظر شيئاً..أن تحرم من شئ..أن تغلق عينيك ليلاً وان تأمل فى شئ..أن تتلقى وعداً بشئ..فقط فى سن العشرين أدركت الحقيقة القاسية،وهى أن على أن أحيا بلا أحلام..”
“! الخوف قواد .. فحاذر أن تخاف قل ما تريد لمن تريد كما تريد متى تريد .. : لو بعدها الطوفان قلها فى الوجوه بلا وجل الملك عريان .. ومن يفتى بما ليس الحقيقة! فليلقنى خلف الجبل.. انى هنالك منتظر والعار للعميان قلبا أو بصر ! وإلى الجحيم بكل ألوان الخطر”