“شَهِدْتُ على نَفْسي بِأَنَّكِ غادَة ٌ. . رَدَاحٌ وأنَّ الوَجهَ مِنكِ عَتِيقُوَأنَّكِ لا تَجزَينَني بِصَحَاَبة ٍ. . وَلاَ أَنَا للهِجْرَانِ مِنْكِ مُطِيقُوأنَّكِ قَسَّمتِ الفُؤَادَ فَنِصفُهُ . . رَهِينٌ وَنِصْفٌ في الحِبَالِ وَثِيقُ”
“في كل بدايَةِ ليليفوحُ عِطرُكِ في غـُرفَتيوييداً الدفءُ في فراشي مِنكِوملامِحُ وجهُكِ الجميلة على وسادتيفأينَ المفرُ مِنكِ يا حبيبتي؟؟!!”
“أُحِبُّكِ أَصْنَافَاً مِنَ الحُبِّ لَمْ أَجِدْ . . لَها مَثَلاً في سَائِرِ النَّاسِ يُوصَفُفَمِنْهُنَّ حُبٌّ لِلْحَبِيبِ وَرَحْمَة ٌ. . بِمَعْرِفَتِي مِنْهُ بِمَا يَتَكَلَّفُوَمِنْهُنَّ ألاّ يَعْرِضَ الدَّهْرَ ذِكْرُهَا . . على القلبِ إلاَ كادتِ النَّفسُ تَتلَفُوَحُبُ بَدَا بالجِسْمِ واللَّوْنِ ظاهِرٌ . . وَحُبٌّ لدى نَفسي مِنَ الرُّوحِ ألطفُوَحُبٌّ هو الداءُ العياءُ بِعَينهِ . . لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَليَّ فأدنّفُفَلاَ أَنَا مِنْهُ مُسْتَرِيحٌ فَمَيِّتٌ . . وَلاَ هُوَ عَلَى مَا قَدْ حَيِيتُ مُخَفَّفُفَيا حُبَّها، ما زِلْتَ حَتَّى قَتَلْتَني . . وَلاَ أَنْتَ، إنْ طَالَ البلاء لِيَ مُنْصِفُ”
“لا لِلْقُرْبِ أسْلُو وَلاَ الْبُعدِ”
“- أنتَ تَبكي !؟ - أَنَا لا أبْكـي, فَقَـدْ جَـفّتْ دُموعـي في لَهيبِ التّجرِبـةْ. - إنّهـا مُنْسـَكِبةْ ! ؟ - هـذه ليسـتْ دموعـي.. بلْ دِمائي الشّائِبَـةْ!”
“إننا نخالُ كلَّ شيء مهيّأ من تلقاء نفسه لخدمتنا ، وأنَّ على عناصر الوجود تلبية إشارتنا وإجابة رغبتنا ، لا لعلَّةٍ واضحةٍ سوى أننا نريد، وعلى الكون كله التنفيذ !!”