“الحنين إلى الوطن خالد لا يدري أحد أحديث هو أم قديم”
“جدران ذاكرتي تنزف ،عقلي النزق ما عاد يحتمل ،بنايات في قلبي تنهار ،سفن تغرق ، و رصيف لا يزوره أحد ،لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحنين أم أن الحنين هو من يستدعي المطر !ـ”
“لا أعلم هل هو المطر من يثير فينا كل هذا الحـنين .. أم أن الحنين هو من يستدعي المطر..!”
“لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضيفقط .. أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل”
“لا يدري أحد متى ترضى النساء و متى تغضب”
“وهذا أيضا هو سبب ترددي في الكتابة إليك ولكن حنيني الجارف إلى الوطن لم يترك لي الاختيار فقد اصبحت أنت رمزا لكل ما احبه في وطني وعندما أفكر في مصر أفكر فيك وعندما أحن إلى مصر أحن إليك. وبصراحة أنا لا أنقطع عن الحنين إلى مصر.”