“الفرق يا سيدي ان السادات كان مهتم جداً بأولاده اللي خارج مصر.. كان الراجل حامينا بحق.. أما مبارك فالراجل قلبه ضعيف.. وسايب البلاد تاكل فينا زي ما تاكل ولا هو سائل”
“ان كان اول مافى الحياة ان تاكل فاهون مافى الحياة ان تاكل وما يقتلك شئ كاستواء الحال”
“كان مناه يلمح علامة خوف بسيطه يطب حييجى الخوف منين ابن العبيطه هو مين فينا الجبان ولا مين فينا اللى خان إللى قلبه بالمحبه وبالأمانى وبالربيع لاخضر مزهر والأغانى ولا كلب الصيد وأسياده الأباطره أكالين لحم البشر فوق الصوانى؟ هو مين فينا الجبان ولا مين فينا اللى خان هو بص فى عينى بصه إرتجف وف حلقه غصه واتعوج ومال وقال جملتين مش مفهومين أصاله شاف صورتين جُمال فى العيون الطيبين مصر فى العين الشمال وانتى فى العين اليمين”
“العيان اللي تقعد جنبه مرة مصرية تبقى عيشته زي الهباب، كل ساعة والتانية تسأله إن كان نام ولا صاحي، متألم ولا مرتاح”
“ترتب على هذه الفوارق أن اختلفت نظرة الرجال الثلاثة إلى منصب رئيس الجمهورية. فبينما كان هذا المنصب في نظر عبد الناصر جَداً محضاً، كان في نظر السادات مزيجاً من الجد والهزل، أما في نظر مبارك فقد كان قضاء وقدراً لا يَعرف بالظبط كيف آل إليه.”
“مهم قوي انك زي ما بتدي تاخدي وزي ما بتاخدي تديالعلاقة اللي بتتبني على ان طرف واحد بيديوالتاني بياخد وبس بتنتهي برضه على ان طرف واحد هو اللي بيديبس بالجزمة”