“ لا تطارديني هكذا! .. إنني لا أراكِ , ولا ألتقي بكِ . فلماذا ترغمينني على أن أعيش معكِ دائمًا بالخيال والذكرى؟!”
“لا أبكي على أي ماضٍ، لا أبكي على هذا الحاضر ، لا أبكي على المستقبل.أنا أعيش بالحواس الخمس، أحاول أن آفهم قصتنا، أحاول أن أرى.أحاول أن أسمع أصوات العمر. أحاول أحياناً أن أروي، ولا أدري لماذا. ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما زمتبه.”
“معكِ .. لا يصبح للشهيق زفير .. ولا للساعه عقارب ساعه”
“ لا أبكي على ماضي لا أبكي على هذا الحاضر لا أبكي على المستقبل أنا أعيش بالحواس الخمس أحاول أن أفهم قصتنا ، أحاول ان أرى أحاول أن أسمع أصوات العمر ، أحاول أحياناً أن أروي ولا أدري لماذا ، ربما لأن كتب التاريخ لن تكتب ما أكتبه ! ”
“أُجاهدُ فيكِ إلا أنه لا نصر بكِ ولا شهادة”
“أحاول أن أتشبهُ بكِ فأعجز , أحاول أن أحلم لكِ فيِ , أحاول أن أكون بكِ شيءً , فترفضين أن أفعل , فأفعل ,, تتقبلين أم لا تتقبلين أنا شخصً لا يعرف ‘‘ لا ’’ مع من قالت ‘‘ نعم ’’ !”