“فى بلادنا فقط يركب عفريت مواطناً و يركب حزب نقابة و تركب جماعة جريدة و تركب سلطة سلطة أخرى، و يركب شخص لجنة و تركب لجنة حزباً و يركب حزب بلداً. فنحن نعيش فى حالة ركوب عام لا يصلح معها كودية و لا زار.”
“أتمنى لو يركب أمجد دراجتة و يخرج من ذاكرتى مبتعدا”
“يا سيدى لا تسمح للهم بأن يركبك فما يجوز أن يركب الا البهائم من عباد الله، سوف تعيش طويلا و تلقى الحياة بخيرها و شرها”
“إن هذا الشئ الحقير الذي سميناه جحشا هو في نظر"الحقيقة العليا" مخلوق يثير الاحترام .. في حين أن كثيرًا ممن سميناهم زعماء و عظماء فركبوه، و لم يبصروا الغرور و هو يركب رءوسهم..هم في نظر "الحقيقة العليا" مخلوقت تثير السخرية !”
“الإيمان فى الرسالات السماوية مقبول، لأ، الأمر كله متعلق بموضوع علوى بعيد عن متناول الفكر، فنحن عندما نؤمن بفكرة الله قد رضينا مختارين أن نلتزم بتعطيل التفكير فى ماهيته و فى حكمه. و اكتفينا بالإيمان، لعلمنا أن فكرنا البشري لا يصلح أداة لإدراك قوانين من هو فوق البشر ...و لكن السلطة الحاكمة أو السلطة الممقلة للعمل فى دولة من الدول، لماذا نعطل أمامها فكرنا و نلتزم برأيها مؤمنين بها الإيمان الذى لا يقبل التمحيص و لا المناقشة و لا المراجعة؟ ... فالالتزام الدائم إذا برأى صادر من سلطة بشرية هو نوع من الإيمان لا يجب أن يفرضه بشر على بشر ...”
“لا تنم على غلّ و لا تصبحَ على شهوة و لا تسع إلى طمع و لا تسابق إلى سلطة و إنما اجعل همك و اهتمامك في الخير و البر و الحق و الصدق، و المروءة و المعونة قاصدا وجه ربك على الدوام”