“لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة.”
“لا تعذب نفسك أكثر مما تتحمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة”
“كل العلامات مرسومة على الأصابع ، المصير والقدر والحب وخيبة الأمل ، فالإبهام يحمل علامات سوء الحظ ، أما السبابة فهي للحظ الحسن ، فهل يمكن أن تنتهز الفرصة وتنفض جلدك القديم ، إن امرأة عمرك ما زالت في انتظارك ، حاذر أن تجرح هذا الإصبع أو تجعل أحداً يجرحه ؛ فلو سال دمك لتبدد حظك ، أما هذا الأوسط فهو لاستعادة الأرواح الشاردة ، لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة ، أما البنصر فهو لصحة القلب ، لا تبقه مغلقاً طويلاً ، افتحه لريح الأنهار ، وضوء النجوم ، أحياناً تكون الأكذوبة القريبة خيراً من حقيقة بعيدة المنال ، يبقى ذلك الإصبع الصغير ، إنه للمس كل الأشياء المحرمة فلا تحرم نفسك من متعة الإحساس بها حتى وإن كانت محرمة.”
“فالأرواح هشة كالزجاج ، و خفيفة كالريش تأخدها ريح الزمان ... بلا عودة”
“وقعت في المحظور يا بنتي ، أحببته بقوة،ربما أكثر مما أحبك هو ، لا يجب عليكي أن تقعي في هذا الخطأ”
“اللعنة على اللغة العربية ...إنها فضفاضة أكثر مما ينبغي.”
“كنا نعيش أياماً لا يمر فيها الزمن ... لكنه يموت”