“- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُزلتي.”

سوزان عليوان

Explore This Quote Further

Quote by سوزان عليوان: “- ما أكثر ما يُخيفُك؟ * أن أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها،عُز… - Image 1

Similar quotes

“ما أكثر ما يُخيفُك؟ ..أفقدَ بينَ يديك أُلفتَها..عُزلتى”


“ما الذي بوسعي أن أقولهسوى أن الأعداء كانوا أكثر عدلاً”


“و ما هالني أننا انتهينا ألف مرة و أكثر”


“ما في هطولِ المطرِ يدهشنيوكأنه في كل مرةٍ لأول مرةٍ يسقطُ.ما يستوقفني عميقاًفي وجوه التماثيل المبتسمةِلعابرين.ما يأخذني منّي كخطوةٍما يأخُذني إليّ كطريق.ما يوقظني لأحلُمما لا يعرفهُ عني سواي.ما أخافهالأمل ربما,ما يدفعُ النهرَ بعيداً عن نفسهِ.ما في الصدق من عصافيرَميتةٍ,وفي وحدتي من أشباح.ما يكادُ يُلامس السقفَ,ما بينَ قمرٍ وبئرٍ من مستحيل.ما يذهبُ بقطارٍ أبعدَ من القضبانما يُشبه الغناءَ والمغفرة.ما يحرّض حجراًعلى حياةٍ صغيرةونحو السواحل يمضيببحرٍ يلوّح وحيتان.ما يُخجِل الفأس وفزّاعة الطيور, ما يعرّيني حتى من دموعي.ما أود قولهُدون أن يقاطعَني فراق,ما في الكلام من عجزٍ عن الكلام.ما يضيء الأرض كنجمةٍ,ضحكتكَ المكسورةُ,ما يفوقُ الوصفَ والاحتمال.”


“ما أودّ قوله، دون أن يقاطِعني فراق ..ما في الكلام من عجز عن الكلام .ما يُضيء الأرضَ كنجمةٍ، ضحكتكَ المكْسُورة ..ما يفُوق الوصفَ والاحتمال .”


“بعدَ أن كانت لؤلؤةً بين كفَّيْهِ...تُفْلِتُمن بينَ ذراعيهِدمعةًلا يتَّسِعُلانهمارِهامنديل.”