“فحساسيتة المرهفة العميقة قادرة على تذوق الالام واللذات معا.قادرة على ان تحول ألم الجهاد الى لذة صافية.”
“انة فطر على النزوع الى الاندماج فى الله ,الى رغبة فى الخلود,فليس أمامة الا سبيل واحد وهو السير فى الطريق المؤدى الى الله”
“لو أن محمد تزوج قبل العشرين كمألوف عادة قومة فمن يدرى لعلة كان يتزوج فتاة وضاءة غريرة بلا ايمان ولا تجارب,فاذا ماجاءت فترة الوحى وابلاغ الرسالة كانت تحاول ان تقعدة عن الجهاد التماسا للسلام والعافية أو كانت تقف عقبة فى سبيلة عوضا عن ان تكون لة عونا.”
“كان غارقا فى صلاة فى محراب الوجود ينعم بسعادة روحية صافية تفوق كل مافى الارض من نشوة مادية”
“قد جاهد فى الله فحق على الله ان يهدية سبلة وان يجعل لة نورا يفرق بة بين الحق والباطل, وان ييسرة للنظر بنورة , وان يقذف فى قلبة علما من لدنة يتفتح فى سر القلب لصلاح الخلق”
“و بدا على فمه مولد ابتسامة”
“وتردد صياح الطفل أول ماتردد فى جنبات بيت اللهزووقعت عيناة اول ماوقعت على سماء الله ,ولو درى الكاهن الواقف عند الباب خطورة ذلك المولود على الهتة ومعتقداتة لهشم رأسة اللين او شد على خناقة بأصابعة حتى يفارق الحياة .ولو هم ماقدر فقد كان فى رعاية رب البيت , رب العالمين”